responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 485
"ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة خلق أكبر من الدجال". وحدثني محمد بن حاتم، حدثنا عبد الله بن جعفر الرقي، حدثنا عبيد الله بن عمرو، عن أيوب، عن حميد ابن هلال، عن ثلاثة رهط من قومه فيهم أبو قتادة قالوا: كنا نمر على هشام بن عامر إلى عمران بن حصين، بمثل حديث عبد العزيز بن مختار، غير أنه قال: "أمر أكبر من الدجال".
507 - 4/ 542 (8627) قال: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، ثنا أبي، عن أبيه، عن جده، عن أبي بكرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذ سبعة أبواب، لكل باب منها ملكان". ا. هـ وسكت عنه هو والذهبي.
قلت: أخرجه البخاري في ثلاثة مواضع: (1879) كتاب (الحج) باب (لا يدخل الدجال المدينة) قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال: حدثني إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن جده، عن أبي بكرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذ سبعة أبواب، على كل باب ملكان". ثم رواه (7125) كتاب (الفتن) باب (ذكر الدجال) به. ثم رواه (7126) قال: حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا محمد بن بشر، حدثنا مسعر، حدثنا سعد بن إبراهيم عن أبيه، عن أبي بكرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: فذكره مثله، قال: وقال ابن إسحاق، عن صالح بن إبراهيم، عن أبيه قال: قدمت البصرة فقال لي أبو بكرة: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا.
508 - 4/ 542 (8628) قال: أخبرني أحمد بن محمد بن سلمة العنزي، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا أبو أسامة، عن أسامة بن زيد، عن أبي عبد الله القراط قال: سمعت سعد بن مالك وأبا هريرة رضي الله عنهما يقولان: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اللهم بارك لأهل المدينة في مدهم، وفي صاعهم، وبارك لهم في مدينتهم، اللهم إن إبراهيم عليه السلام عبدك وخليلك،

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 485
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست