responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 484
يخرجاه، لخلاف بين شعبة وسفيان الثوري فيه. ثم قال: (8606) أخبرناه أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى، ثنا مسدد، ثنا يحيى بن سعيد، ثنا سفيان، [ح] وأخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن سماك، حدثني عبد الله بن ظالم قال: سمعت أبا هريرة يقول: سمعت أبا القاسم - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إن فساد أمتي على يدي أغيلمة سفهاء من قريش" فسمعت أبا عبد الله محمد بن يعقوب يقول: سمعت الحسين بن محمد القتباني يقول: سمعت عمرو بن علي يقول: الصحيح مالك بن ظالم.
قلت: تقدم برقم (486) وأنه أخرجه البخاري في موضعين (3605، 7058) من غير هذا الوجه.
506 - 4/ 528 (8610) قال: أخبرني أبو علي الحافظ، أبنا الحسين بن سفيان وعمران بن موسى قالا: ثنا أبو كامل الجحدري، ثنا محمد بن عبد الرحمن القطفاوي، ثنا أيوب، عن حميد بن هلال قال: كان الناس يمرون على هشام بن عامر ويأتون عمران بن حصين، فقال هشام: إن هؤلاء يجتازون إلى رجل قد كنا أكثر مشاهدة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - منه وأحفظ عنه، لقد سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "ما بين خلق آدم إلى قيام الساعة فتنة أكبر عند الله من الدجال". هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه.
كذا قال، وسكت عنه الذهبي.
قلت: أخرجه مسلم (2946) كتاب (الفتن وأشراط الساعة) باب (في بقية من أحاديث الدجال) قال: حدثني زهير بن حرب، حدثنا أحمد بن إسحق الحضرمي، حدثنا عبد العزيز يعني ابن المختار، حدثنا أيوب، عن حميد بن هلال، عن رهط منهم أبو الدهماء وأبو قتادة قالوا: كنا نمر على هشام بن عامر نأتي عمران ابن حصين، فقال ذات يوم: إنكم لتجاوزوني إلى رجال ما كانوا بأحضر لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مني ولا أعلم بحديثه مني، سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:

اسم الکتاب : الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه المؤلف : محمد محمود عطية    الجزء : 1  صفحة : 484
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست