responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 662
5 - حَدِيث "كَيفَ ترَوْنَ من يسب أَبَوَيْهِ فَقَالُوا وَهل من أحد يسب أَبَوَيْهِ؟ فَقَالَ: نعم يسب أَبَوي غَيره فيسبون أَبَوَيْهِ"
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو نَحوه.

1 - حَدِيث أنس «أَن رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم كلم إِحْدَى نِسَائِهِ فَمر بِهِ رجل فَدَعَاهُ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَقَالَ يَا فلَان هَذِه زَوْجَتي صَفِيَّة» فَقَالَ: يَا رَسُول الله من كنت أَظن فِيهِ فَإِنِّي لم أكن أَظن فِيك، فَقَالَ: إِن الشَّيْطَان يجْرِي من ابْن آدم مجْرى الدَّم"
رَوَاهُ مُسلم.

2 - حَدِيث «إِنِّي خشيت أَن يقذف فِي قُلُوبكُمَا شرا وَقَالَ عَلَى رِسْلكُمَا إِنَّهَا صَفِيَّة»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث صَفِيَّة.

3 - حَدِيث «إِنِّي أُوتَى وأسأل وتطلب إِلَيّ الْحَاجة وَأَنْتُم عِنْدِي فاشفعوا لتؤجروا وَيَقْضِي الله عَلَى يَدي نبيه مَا أحب»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أَبُو مُوسَى نَحوه.

4 - حَدِيث "مَا من صَدَقَة أفضل من صَدَقَة اللِّسَان قيل وَكَيف ذَلِك؟ قَالَ: الشَّفَاعَة يحقن بهَا الدَّم وتجربها الْمَنْفَعَة إِلَى آخر وَيدْفَع بهَا الْمَكْرُوه عَن آخر"
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ فِي الْكَبِير من حَدِيث سَمُرَة بن جُنْدُب ضَعِيف.

5 - حَدِيث عِكْرِمَة عَن ابْن عَبَّاس «أَن زوج بَرِيرَة كَانَ عبدا يُقَال لَهُ مغيث كَأَنِّي أنظر إِلَيْهِ خلفهَا وَهُوَ يبكي ودموعه تسيل عَلَى لحيته، فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم للْعَبَّاس» أَلا تعجب من شدَّة حب مغيث لبريرة وَشدَّة بغضها لَهُ! فَقَالَ النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو راجعته فَإِنَّهُ أَبُو ولدك، فَقَالَت: يَا رَسُول الله أتأمرني فأفعل؟ فَقَالَ: لَا إِنَّمَا أَنا شَافِع"
رَوَاهُ البُخَارِيّ.

4 - حَدِيث «من اسْتمع من قوم وهم لَهُ كَارِهُون صب فِي أُذُنَيْهِ الْآن يَوْم الْقِيَامَة»
رَوَاهُ البُخَارِيّ من حَدِيث ابْن عَبَّاس مَرْفُوعا وموقوفا عَلَيْهِ وَعَلَى أبي هُرَيْرَة أَيْضا.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 662
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست