responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 663
7 - حَدِيث: دخلت عَلَى رَسُول اله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم وَلم أسلم وَلم أَسْتَأْذن فَقَالَ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم "ارْجع فَقل: السَّلَام عَلَيْكُم، أَأدْخل؟ "
أخرجه أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه من حَدِيث كلدة بن الخبل وَهُوَ صَاحب الْقِصَّة.

3 - حَدِيث «الْمَلَائِكَة تعجب من الْمُسلم يمر عَلَيْهِ الْمُسلم فَلَا يسلم عَلَيْهِ»
لم أَقف لَهُ عَلَى أصل.

4 - حَدِيث «يسلم الرَّاكِب عَلَى الْمَاشِي وَإِذا سلم من الْقَوْم أحد أَجْزَأَ عَنْهُم»
رَوَاهُ مَالك فِي الْمُوَطَّأ عَن زيد بن أسلم مُرْسلا وَلأبي دَاوُد من حَدِيث عَلّي «يُجزئ عَن الْجَمَاعَة إِذا مروا أَن يسلم أحدهم ويجزى عَن الْجُلُوس أَن يرد أحدهم» وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي هُرَيْرَة «يسلم الرَّاكِب عَلَى الْمَاشِي ... الحَدِيث» وَسَيَأْتِي فِي بَقِيَّة الْبَاب.

2 - حَدِيث «إِذا سلم الْمُسلم عَلَى الْمُسلم فَرد عَلَيْهِ صلت عَلَيْهِ الْمَلَائِكَة سبعين مرّة»
ذكره صَاحب الفردوس من حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَلم يسْندهُ وَلَده فِي الْمسند.

8 - حَدِيث جَابر «إِذا دَخَلْتُم بُيُوتكُمْ فَسَلمُوا عَلَى أَهلهَا فَإِن الشَّيْطَان إِذا سلم أحدكُم لم يدْخل بَيته»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَفِيه ضعف.

6 - حَدِيث «من بَدَأَ بالْكلَام قبل السَّلَام فَلَا تجيبوه حَتَّى يبْدَأ بِالسَّلَامِ»
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَأَبُو نعيم فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَاللَّفْظ لَهُ من حَدِيث ابْن عمر بِسَنَد فِيهِ لين.

9 - حَدِيث أنس: خدمت النَّبِي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَمَانِي حجج فَقَالَ لي «يَا أنس أَسْبغ الْوضُوء يزدْ فِي عمرك وَسلم عَلَى من لَقيته من أمتِي تكْثر حَسَنَاتك وَإِذا دخلت بَيْتك فَسلم عَلَى أهل بَيْتك يكثر خير بَيْتك»
أخرجه الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَاللَّفْظ لَهُ وللبيهقي فِي الشّعب وَإِسْنَاده ضَعِيف وللترمذي وَصَححهُ «إِذا دخلت عَلَى أهلك فَسلم يكون بركَة عَلَيْك وَعَلَى أهل بَيْتك» .

1 - حَدِيث "وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَا تدخل الْجنَّة حَتَّى تؤمنوا وَلَا تؤمنوا حَتَّى تحَابوا أَفلا أدلكم عَلَى عمل إِذا عملتموه تحاببتم؟ قَالُوا: بِلَا يَا رَسُول الله، قَالَ: أفشوا السَّلَام بَيْنكُم"
أخرجه مُسلم من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

اسم الکتاب : تخريج أحاديث الإحياء = المغني عن حمل الأسفار المؤلف : العراقي، زين الدين    الجزء : 1  صفحة : 663
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست