responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 392
قَالَ: "حُر وَعَبْدٌ".
قُلْتُ:: يَا رَسُولَ الله مَا الإسْلاَمُ؟ قَالَ: طِيبُ الْكَلاَمَ، وَإِطْعَامُ الطَّعَامِ".
قُلتُ: يَا رَسُولَ الله، فَمَا الإيمَانُ؟
قَالَ: "الصَّبْرُ وَالسَّمَاحَةُ".
قُلْتُ: فَأَيُّ الإسْلاَمِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: "مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وِيَدِهِ".
قُلْتُ: فَأَيُّ الإيمَانِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: "خُلُقٌ حَسَنٌ". (مص: 86)
قُلْت: أَيُّ الصَّلاَةِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: "طُولُ الْقُنُوتِ".
قُلْت: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفَضَلُ؟.
قَالَ: "أَنْ تَهْجُرَ السُّوءَ".
قُلْتُ: فَأَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: "مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ وَأُهَرِيقَ دَمُهُ" (1)
قُلْتُ في الصحيح منه [مَنْ تَبِعَكَ عَلَى هذَا الأمْرِ؟. قَالَ: "حُرٌّ وَعَبْدٌ"].

(1) تقدم برقم (168). وانظر "شعب الإيمان" 6/ 242 برقم (8015).
اسم الکتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - ت حسين أسد المؤلف : الهيثمي، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 392
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست