(حرف الميم)
187- «ماء زمزم.. لما شرب له» .
188- «ما امن بالقران.. من استحلّ محارمه» .
189- «ما أعطي عبد شيئا.. شرّا من طلاقة في لسانه» .
190- «ما تشاور قوم.. إلّا هدوا» .
191- «ما جمع شيء إلى شيء.. أحسن من حلم إلى علم» . [1] أي: توالدوا. [2] واللام هنا لام العاقبة، فهو تسمية للشيء باسم عاقبته، ونبّه بذلك على أنه لا ينبغي للمرء أن يا بني من المساكن إلا ما تقتضيه الضرورة. [3] وفي رواية كالعيان، وكلاهما بمعنى المشاهدة.
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف الجزء : 1 صفحة : 315