responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 314
173- «كلّ الصّيد في جوف الفراء» [1] .
174- «كلّكم.. راع، وكلّكم مسؤول عن رعيّته» .
175- «كلّ المسلم.. على المسلم حرام؛ دمه، وماله، وعرضه» .
176- «كلّ معروف.. صدقة» .
177- «كلّ مؤذ.. في النّار» .
178- «كلّ.. ميسّر لما خلق له» .
179- «كلّموا النّاس.. بما يعرفون، ودعوا ما ينكرون» .
180- «كما تدين.. تدان» .
181- «كما تكونوا.. يولّى عليكم» .
182- «كن في الدّنيا كأنّك غريب، أو عابر سبيل، وعدّ نفسك من أهل القبور» .

[1] الفراء: حمار الوحش، وهذا في الأصل مثل عربي قديم، قاله أحد العرب لمّا تأخّر صيده عن صيد رفقائه، ثم اصطاد حمار وحش فكان أكبر من صيد رفقائه، فكأنه يقول: إنّ الحمار الوحشي من أعظم ما يصاد وكل صيد دونه. وسبب قول النبي الكريم صلّى الله عليه وسلّم هذا المثل ما ورد أنّه صلّى الله عليه وسلّم أذن لقرشيّ وأخّر أبا سفيان ابن الحارث بن عبد المطلب رضي الله عنه. ثم أذن له فقال: ما كدت أن تأذن لي حتى كدت أن تأذن لحجارة الجلهمتين قبلي، وبكى. فقال له صلّى الله عليه وسلّم: «وما أنت وذاك يا أبا سفيان؟! إنّما أنت كما قال الأوّل: كلّ الصّيد في جوف الفراء» .
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 314
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست