responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 316
192- «ما خاب.. من استخار، ولا ندم.. من استشار، ولا عال.. من اقتصد» [1] .
193- «ما راه المسلمون حسنا.. فهو حسن عند الله» .
194- «ما ضاق مجلس بمتحابّين» .
195- «ما قلّ وكفى.. خير ممّا كثر وألهى» .
196- «ما كان الرّفق في شيء.. إلّا زانه» .
197- «ما كان الفحش في شيء.. إلّا شانه» .
198- «ما هلك امرؤ.. عرف قدره» [2] .
199- «ما هو بمؤمن.. من لا يأمن جاره بوائقه» .
200- «مت مسلما ولا تبال» .
201- «المجالس.. بالأمانة» [3] .
202- «محرّم الحلال.. كمحلّ الحرام» [4] .
203- «المرء.. كثير بأخيه» .

[1] أي: ما افتقر من توسط في النفقة على عياله.
[2] يعني: أن من عرف مقدار نفسه ونزّلها منزلتها.. نجا في الدنيا والآخرة من الهلاك، ومن تعدى طوره فتكبّر، ورفع نفسه فوق حدّه.. هلك.
[3] أي: يجب حفظ ما يقع في المجالس من قول أو فعل؛ فلا يشيع أحد حديث جليسه.
[4] يعني: في الإثم.
اسم الکتاب : وسائل الوصول إلى شمائل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المؤلف : النبهاني، يوسف    الجزء : 1  صفحة : 316
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست