responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 335
627 - (كَانَ يُعجبهُ أَن يَدْعُو ثَلَاثًا وَأَن يسْتَغْفر ثَلَاثًا) حم د عَن ابْن مَسْعُود ح
كَانَ يُعجبهُ أَن يَدْعُو قيل بِفَتْح الْوَاو دون الْألف وَالْألف سبق قلم مِمَّن وهم وَأَن يسْتَغْفر ثَلَاثًا فَأكْثر فالأقل ثَلَاث بِدَلِيل وُرُود الْأَكْثَر وَذَلِكَ بِأَن يَقُول اسْتغْفر الله الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الْحَيّ القيوم وَأَتُوب إِلَيْهِ حم د عَن ابْن مَسْعُود رمز المُصَنّف لحسنه
628 - (كَانَ يُعجبهُ الذِّرَاع) د عَن ابْن مَسْعُود ح
كَانَ يُعجبهُ الذِّرَاع وَتَمَامه عِنْد التِّرْمِذِيّ وسم فِي الذِّرَاع أَي فِي فتح خَيْبَر جعل فِيهِ سم قَاتل لوقته فَأكل مِنْهُ لقْمَة فَأخْبرهُ جِبْرِيل أَو الذِّرَاع الْخلاف الْمَعْرُوف بِأَنَّهُ مَسْمُوم فَتَركه وَلم يضرّهُ السم أَي يطيب وَيحسن فِي مذاقه وَلم يصب من قَالَ فِي نظره إِلَّا أَن يُرِيد بِالنّظرِ الرَّأْي والاعتقاد وَذَلِكَ لِأَنَّهَا أَلين وَأعجل نضجا وَأبْعد عَن مَوضِع الْأَذَى د عَن ابْن مَسْعُود رمز المُصَنّف لحسنه
629 - (كَانَ يُعجبهُ الذراعان والكتف) ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ عَن أبي هُرَيْرَة ح
كَانَ يُعجبهُ الذراعان والكتف لنضجها وَسُرْعَة استمرائها مَعَ زِيَادَة لذتها وحلاوة مذاقها وَبعدهَا عَن الْأَذَى زَاد فِي رِوَايَة وسم فِي الذِّرَاع وَكَانَ يرى أَن الْيَهُود سموهُ فِيهِ ابْن السّني وَأَبُو نعيم كِلَاهُمَا فِي = كتاب الطِّبّ النَّبَوِيّ = عَن أبي هُرَيْرَة رمز المُصَنّف لحسنه
630 - (كَانَ يُعجبهُ الحلو الْبَارِد) ابْن عَسَاكِر عَن عَائِشَة ض
كَانَ يُعجبهُ الحلو الْبَارِد أَي المَاء الحلو الْبَارِد وَيحْتَمل أَن المُرَاد الشَّرَاب الْبَارِد مُطلقًا وَلَو لَبَنًا أَو نَقِيع تمر أَو زبيب ابْن عَسَاكِر فِي التَّارِيخ عَن أبي هُرَيْرَة

اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 335
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست