responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه الأدعية والأذكار المؤلف : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر    الجزء : 1  صفحة : 129
{اللهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضَ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً} [1]، وقال تعالى: {فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [2] وقال: {وَاعْلَمُوا اَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ} [3]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [4]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} [5]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [6]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ} [7]، وقال: {اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ العِقَابِ وَأَنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [8]، وقال: {فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَوْلاَكُمْ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرِ} [9]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ المُتَّقِينَ} [10]، وقال: {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ} [10]، وقال: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ} [11]، والآيات في هذا المعنى كثيرة.
إنَّ هذه الآيات وما ورد في معناها لَتدلُّ أوضحَ دلالة على عِظم

[1] سورة الطلاق، الآية: (12) .
[2] سورة البقرة، الآية: (209) .
[3] سورة البقرة، الآية: (231) .
[4] سورة البقرة، الآية: (233) .
[5] سورة البقرة، الآية: (235) .
[6] سورة البقرة، الآية: (244) .
[7] سورة البقرة، الآية: (267) .
[8] سورة المائدة، الآية: (98) .
[9] سورة الأنفال، الآية: (40) .
[10] سورة البقرة، الآية: (194) ، والآية: (235) .
[11] سورة محمد، الآية: (19) .
اسم الکتاب : فقه الأدعية والأذكار المؤلف : عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر    الجزء : 1  صفحة : 129
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست