تسلية أهل المصائب - المنبجي، شمس الدين

اسم الکتاب : تسلية أهل المصائب المؤلف : المنبجي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 250

الباب الأول ـ في المصيبة وحقيقتها وما أعد الله لمسترجعها	9
فصل ـ في كلمة " إنا لله وإنا إليه راجعون "	11
فصل ـ في تسلية أهل المصائب بالعلاج الإلهي والنبوي	13
فصل: في النظر في كتاب الله تعالى وسنة رسوله	14
فصل ـ في أن مرارة الدنيا هي حلاوة في الآخرة	15
فصل ـ في الاستعانة بالله والاتكال عليه والعزاء بعزائه	16
فصل ـ ومن أعظم المصائب المصيبة في الدين	17
فصل ـ في البشارة لمن تذكر المصيبة فاسترجع	19
فصل ـ في الفرق بين تمتع الدنيا الفاني والآخرة الباقي	20
فصل ـ في أن يوطن الإنسان نفسه على توقع المصائب وأنها بقضاء الله وقدره	21
فصل ـ في أن لا ننكر وقوع المصائب في الدنيا بجميع أنواعها	22
فصل ـ في المصائب المختصة بذات الإنسان	23
فصل ـ في أن المصائب والمحن دواء للكبر والعجب	25
فصل ـ في اعتراض المصاب على الأقدار ودلالته بعبادته	25
فصل ـ في أن الأفضل إبدال الشكوى والأنين بذكر الله تعالى	27
فصل ـ في أن الجزع لا يرد المصيبة بل يضاعفها	29
فصل ـ في أن من سلم أمره في مصيبته واحتسب لله عوضه خيرا منها	30
فصل ـ فيمن طلب المصائب وفرح بها رجاء ثوابها	31
الباب الثاني ـ في البكاء على المصيبة وما ذكر العلماء في ذلك	37
فصل ـ فيما روي على النبي صلى الله عليه وسلم في البكاء على الميت	42
فصل ـ في التحذير مما يتفوه به المصاب من ألفاظ التظلم والشكوى	42
فصل ـ في البكاء والتأسف على من فرط في جانب الله تعالى	44
فصل ـ في أن الحزن لم يأمر به الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم	45
الباب الثالث ـ في تحريم الندب والنياحة وشق الثياب	47
فصل ـ فيما ورد من تحريم ذلك، وما ورد من الوعيد عليه	49
فصل ـ فيما ورد من عذاب الميت بالنياحة	51
فصل ـ في أن البكاء لا ينفع الميت بل ينفعه العمل الصالح	52
فصل ـ في بيان أن الله سبحانه هو الفعال لما يريد	53
فصل ـ فيما يفعله الإنسان إذا أحس بدنو أجله	54
فصل ـ في قول النبي صلى الله عليه وسلم: " إن الميت ليعذب ببكاء أهله عليه "	55
فصل ـ في أن ما أورده من الأحاديث لا يخالف قواعد الشرع	57
فصل ـ في وسوسة الشيطان للمريض ولأقاربه وأهله	58
فصل ـ فيما ذكر في النعي والمناداة على الميت	59
الباب الرابع ـ فيمن أصيب بفقد ثلاثة من الولد فأكثر والبشارة له بذلك	62
فصل ـ فيمن أصيب بأربعة من الأولاد	67
الباب الخامس: فيمن أصيب بفقد ولدين والاحاديث الواردة فيه	72
الباب السادس ـ فيمن أصيب بفقد ولد واحد	75
فصل ـ في بشارة من مات ولده وصبر	79
فصل ـ في الثواب على الولد الصغير والشيخ البالغ	82
فصل ـ في التأسي ببعض ما كان يفعله الصحابة والتابعون إذا نزلت بهم المصائب	85
فصل ـ في البشارات الهائلة لمن أصيب بمصيبة وإن لم تكن في ولده	88
الباب السابع: في ذكر السقط وثوابه، وزيارة القبور	91
فصل ـ في زيارة القبور وحكمها	92
الباب الثامن: في تطييب خاطر الوالدين على الأولاد	97
فصل ـ في معنى الفطرة التي نشأعليها كل مولود من بني آدم من ذكر وأنثى	99
فصل ـ في اختلاف العلماء في معنى الفطرة	100
الباب التاسع: فيمن مات له طفل رضيع أنه يكمل رضاعه في الجنة	102
فصل ـ في شفاعة الأطفال الرضع لوالديهم	102
الباب العاشر: في أنه يصلى على كل مولود مسلم ويدعى لوالديه	104
الباب الحادي عشر: في استحباب اصطناع الطعام لأهل المصيبة	109
الباب الثاني عشر: في الذبح عند القبور وكراهة صنع الطعام من أهل المصيبة	111
الباب الثالث عشر: في الثناء الحسن على الميت، وذكر محاسنه والسكوت عن مساويه	113
فصل: بشارة للمؤمن بعمله الصالح	114
فصل: في الكف عن ذكر مساوي الأموات	115
الباب الرابع عشر: في فرح العبد وتسليته بكونه من أمة محمد صلى الله عليه وسلم	117
الباب الخامس عشر: في استحباب التعزية لأهل المصيبة والدعاء لميتهم	119
فصل ـ في استحباب تعزية أهل الميت ووقتها	120
فصل: فيمن يكره تعزيتهم من أهل الميت وخاصة من النساء	120
فصل: فيما يفعله بعض الناس من الجلوس عند القبر يوم الدفن وبعده	120
فصل: فيما يجوز أن يلبسه المصاب وزيه	121
فصل: في أن التعزية قبل الدفن أو بعده	121
فصل: في الألفاظ التي وردت في التعزية عن النبي	122
فصل: فيما يقال عند العلم بوفاة أحد المؤمنين	123
فصل ـ فيما نقل إلينا من ألفاظ التعزية عن السلف والخلف	124
الباب السادس عشر: في وجوب الصبر على المصيبة	132
الباب السابع: فيما ورد بالصبر على المصيبة	135
فصل ـ في كلام السلف في الصبر	140
الباب الثامن عشر: في أن الشخص لا يستغني عن الصبر لا في المصيبة ولا في غيرها	143
فصل: في الحالات التي يحتاج فيها العبد إلى الصبر	143
فصل: في مشقة الصبر على السراء أيضا	145
فصل ـ في التحذير من فتنة المال والأزواج والأولاد	145
الباب التاسع: في أن الصبر من أشق الأشياء على النفوس	148
فصل: في عقوبة من لم يصبر مع تمكنه من الصبر	149
فصل: في علامات الصبر ورضا النفس عن قضاء الله تعالى	151
االباب العشرون: في الرضا بالمصيبة	152
فصل: في أقوال السلف والخلف في الرضا	154
فصل ـ فيما سنه رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المصيبة وما نهى عنه	156
فصل ـ في تحقيق الرضا وأنه من عمل القلب	158
الباب الحادي والعشرون: فيما يقدح في الصبر والرضا وينافيهما	162
فصل: في أن شق الثياب ولطم الخدود ينافي الصبر والرضا	163
فصل: في البكاء والحزن الصامت لا ينافي الرضا والصبر	165
فصل ـ في أن من يبتلي بالمصائب هو أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين	166
فصل ـ في أن الشكوى والتحدث بالمصيبة ينافي الصبر والرضا	167
فصل ـ في أن الله تبارك وتعالى يختبر عباده بالمصائب	169
الباب الثاني والعشرون: هل المصائب مكفرات أم مثيبات	171
فصل ـ في سياق كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله	173
فصل ـ في قوله أيضا رحمه الله في أن المصائب نعمة من نعم الله تعالى	175
الباب الثالث والعشرون: في الصدقة عن المصاب به وأفعال البر عنه	177
فصل: في ذكر اختلاف الناس في وصول ثواب إهداء القرب إلى الموتى	177
فصل: في الآيات والأحاديث الواردة في هذا الباب	178
فصل ـ من الأدلة المستحسنة قوله صلى الله عليه وسلم في الأضحية: بسم الله والله أكبر	181
فصل ـ في قوله تعالى " وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "	182
فصل ـ في أن الدفن بجوار الصالحين يجلب نوال بركتهم	184
فصل: في استحباب القراءة عند القبر وما ورد فيها	184
فصل ـ فيما نص عليه الإمام أحمد بن حنبل في استحباب الدعاء للميت عقب دفنه	185
فصل ـ هل يصح إهداء ثواب نوافل العبادات للمسلم الحي؟	187
الباب الرابع والعشرون: في ذكر عمارة القبور	189
فصل ـ في أن العمارة ليست من الظاهر بل عمارة الأحياء والأموات في الباطن	190
فصل ـ في بكاء عثمان رضي الله عنه على القبور	191
فصل ـ في عدم استطاعة التمييز بين السعيد والشقي في القبر	193
الباب الخامس والعشرون: في أن الله يثبت الذين آمنوا عند المسألة	196
فصل ـ في أن النار والخضرة في القبر ليست كمثلها في الدنيا	202
فصل ـ في البرزح والبحث في ماهيته	204
فصل: في عرض أعمال الأحياء على أقاربهم الأموات	205
فصل ـ في تلقين الصغار وما قيل في التلقين عموما	205
فصل ـ في حياة الميت في قبره والخلاف في ذلك	206
الباب السادس والعشرون ـ في اجتماع الأرواح وهيئاتها، وأين محلها، والخلاف في ذلك	210
فصل: فيما جاء في أرواح الشهداء وغيرهم وأمكنتها	213
فصل ـ في بيان مستقر الأرواح واختلاف مساكنها	215
فصل ـ " في قوله صلى الله عليه وسلم: الأرواح جنود مجندة " وكيفية ذلك	216
فصل ـ هل الأرواح محدثة عند خلق البدان أم قديمة	217
فصل ـ في دليل إضافة الروح إلى الله وتفسير تلك الإضافة	218
فصل ـ عن موت الأرواح والأبدان	219
فصل ـ في عذاب القبر على الروح والبدن	220
فصل: في عذاب القبر حق	223
فصل ـ في أن البلي يختص البدن	224
الباب السابع والعشرون: في عد الشهداء وفضلهم وأنهم أرفع درجات من الصالحين	225
فصل: في تسلية المصاب	228
فصل: في الشهادة المطلوبة: شهادة المعركة	228
الباب الثامن والعشرون: في ذكر الصراط ودرجات الناس في المرورعليه	232
فصل ـ في المرور على الصراط	233
الباب التاسع والعشرون: في ذكر سعة رحمة الله ومن مات على التوحيد	234
فصل ـ في رحمته وسعت كل شيء	235
فصل ـ في أن من مات موحدا داخل الجنة	235
الباب الثلاثون: في فضل الزهد في الدنيا والتسلية عنها والرغبة في الآخرة	240
فصل ـ في العجب ممن يسعى لدار الغرور	243
فصل ـ في أن شرور الدنيا كأحلام نوم	243
فصل ـ في اللهم اجعل رزق آل محمد قوتا	245
فصل ـ في أن الدنيا دار ممر	246
فصل ـ في أن هذه الدار رحلة	247

اسم الکتاب : تسلية أهل المصائب المؤلف : المنبجي، شمس الدين الجزء : 1 صفحة : 250

صيغة PDF

شهادة

الفهرست