اسم الکتاب : تسلية الأعمى عن بلية العمى المؤلف : القاري، الملا على الجزء : 1 صفحة : 21
سعد[1] بن أبي وقاص[2].
وروى البخاري في تاريخه[3]، عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم: " أشد[4] الناس بلاءا في الدنيا نبي أو صفي5 ".
وفي رواية للحاكم[6]، وغيره[7]، عن أبي سعيد - رضي الله [1] في (أ) : سعيد. [2] ورواه بالإضافة إلى من ذكرهم المصنفة: ابن أبى شيبة/ كتاب الجنائز2/443، رقم (10828) ، والدارمى/ كتاب الرقائق/ باب أشد الناس بلاء2/228، رقم (2786) ، والنسائي/ كتاب الطب4/352، رقم (7481) ، والبغوي في شرح السنة/ كتاب الجنائز/ باب شدة المرض5/244، رقم (1434) ، وابن حبان في صحيحه/ كتاب الجنائز7/161 رقم (2901) والحاكم في المستدرك/ كتاب الإيمان1/40 وصححه) والبيهقي في السنن الكبرى/ كتاب الجنائز3/372، وفي شعب الإيمان/ باب الصبر على المصائب7/142 رقم (9775) ، والمحاملي في أماليه 179 رقم (151) . [3] التاريخ الكبير8/115، رقم (2400) . [4] أشد: أسقطت من (أ) .
5 قال جماعة من العلماء: والحكمة في كون الأنبياء أشد بلاغ ثم لأمثل فلأمثل؟ أنهم معصومون؟ بكمال الصبر وصحة الاحتساب، والأنبياء معصومون من الخطايا فتعلن الثواب. والله اعلم. وانظر: تسلية أهل المصائب لأبى عبد الله الحنبلي ص 172. [6] الحاكم في المستدرك/ كتاب الايمان 1/ 40، وكتاب الرقاق4/307، وصححه، ووافقه الذهبي. [7] رواه أيضا: أحمد في المسند3/94، وابن ماجه في كتاب الفتن اباب الصبر على البلاء2/1334، رقم (024 4) ، وقال في الزوائد: إسناده صحيح، ورجاله ثقات، وأبو يعلى في مسنده2/312، رقم (1045) ، والبخاري في الأدب المفرد 1/ 601، رقم (510) ، والبيهقي في السنن الكبرى/ كتاب الجنائز3/372، وفي شعب الإيمان/ باب الصبر على المصائب7/142، رقم (9774) .
اسم الکتاب : تسلية الأعمى عن بلية العمى المؤلف : القاري، الملا على الجزء : 1 صفحة : 21