responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 420
مَا حَرَّمَ اللهُ فِي كِتَابِهِ، وَمَا سَكَتَ عَنْهُ فَهُوَ مِمَّا عَفَا عَنْهُ». [1] =حسن

مُحَقِّراتِ الذنُوبِ وَخَطَرُها
1241 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يَا عَائِشَةُ! إِيَّاكِ وَمُحَقِّرَاتِ الأَعْمَالِ فَإِنَّ لَهَا مِنَ اللهِ طَالِباً». [2] =صحيح

1242 - عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَوْ غُفِرَ لَكُمْ مَا تَأْتُونَ [3] إِلَى الْبَهِائِم لَغَفَرَ لَكُمْ [4] كَثِيراً». [5] =حسن

1243 - عَنْ سَهْلِ بن سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ، فَإِنَّمَا مَثَلُ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ كَمَثَلِ قَوْمٍ نَزَلُوا بَطْنَ وَادٍ، فَجَاءَ ذَا بِعُودٍ، وَجَاءَ ذَا بِعُودٍ، حَتَّى حَمَلُوا مَا أَنْضَجُوا بِهِ خُبْزَهُمْ، وَإِنَّ مُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ مَتَى يَأْخُذْ بِهَا صَاحِبُهَا تُهْلِكْهُ». [6] =صحيح

الْمُجَاهِر بِالْمَعْصِيَة
1244 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ:

[1] الترمذي (1726) باب ما جاء في لبس الفراء، ابن ماجه (3367) باب أكل الجبن والسمن، تعليق الألباني "حسن".
[2] ابن ماجه (4243) باب ذكر الذنوب، تعليق الألباني "صحيح"، ابن حبان (5542) تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط البخاري".
[3] ما تأتون البهائم: أي: من نحو ضرب وإجهاد وتحميل فوق طاقة.
[4] لغفر لكم كثير: أي: لغفر لكم شيء عظيم من الإثم.
[5] أحمد (27526)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (5274)، الترغيب والترهيب (2476)، الصحيحة (514).
[6] المعجم الكبير (5872)، واللفظ له، أحمد (3818)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (2686)، الصحيحة (389)، (3102 (
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 420
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست