responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معطية الأمان من حنث الأيمان المؤلف : ابن العماد الحنبلي    الجزء : 1  صفحة : 148
وزعرور[1] أحمر[2]،وآس[3] وسائر ثمر شجر بري لا يستطاب كالقيقب[4] والعفص[5] بخلاف الخروب[6]، ولا بأكل قرع وباذنجان، ولا بأكل ما يكون بالأرض كجزر ولفت وفجل وقلقاس[7] وكمأة ونحوه[8].
ومن حلف لا يأكل رطبا أو بسرا فأكل مذنبا[9] أو منصفا حنث[10].

[1] الزعرور: ثمر من ثمر البادية يشبه النبق في خلقه، وفي طعمه حموضه. انظر المصباح المنير: 253.
[2] في (ب) زيادة: "بخلاف الأبيض إذ هو من الفاكهة".
[3] الآس: شجر دائم الخضرة، بيضي الورق، أبيض الزهر أو وردية عطري، وثماره لبية سود، تؤكل غضة، وتجفف فتكون من التوابل. وانظر المعجم الوسيط: 1/1.
[4] نوع من الشجر.
[5] العفص: شجرة البلوط وثمرها، وهو دواء قابض مجفف.
انظر المعجم الوسيط: 2/611.
[6] الخروب: شجر مثمر من الفصيلة القرنية، ثماره تؤكل وتعلفها الماشية.
انظر: المعجم الوسيط: 1/223.
[7] القلقاس: بقلة زراعية عسقولية من الفصيلة القلقاسية، تؤكل عسا قيلها (أي: درناتها) مطبوخة. انظر: 2/756.
[8] المغني: 13/592، 593، المبدع: 9/298، الإقناع: 4/346، نيل المآرب: 2/433.
[9] أي: بدا فيه الإرطاب من قبل ذنبه. المطلع: 390.
[10] هذا المذهب، وقيل: لا يحنث.
وانظر الشرح الكبير: 6/111، الإنصاف: 11/75، منتهى الإرادات: 2/550.
اسم الکتاب : معطية الأمان من حنث الأيمان المؤلف : ابن العماد الحنبلي    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست