مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
تهذيب الآثار مسند عمر
المؤلف :
الطبري، أبو جعفر
الجزء :
1
صفحة :
437
مسند عمر بن الخطاب رضي الله عنه
3
ذكر ما صح عندنا سنده من حديث أبي سعيد الخدري، عن عمر بن الخطاب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما لم نذكره فيما مضى
3
ذكر علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا سبب يضعفه، ولا علة توهنه؛ لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته، وقد يجب أن يكون سقيما غير صحيح؛ لعلل: إحداها: أن هذا الحديث قد حدث به جماعة من الثقات من أصحاب أبي بكر بن عياش،
4
ذكر من حدث بهذا الحديث عن أبي بكر بن عياش فلم يدخل بين أبي سعيد ورسول الله صلى الله عليه وسلم عمر
5
ذكر من حدث بهذا الحديث عن الأعمش، فجعله عن غير أبي صالح
6
ذكر من حدث بهذا الحديث عن أبي سعيد غير من ذكرت، فلم يدخل بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا
6
ذكر ذلك
9
ذكر ما في هذه الأخبار من الفقه فمما في ذلك منه: تحريم النبي صلى الله عليه وسلم المسألة، ثم اختلف أهل العلم في المسألة التي حرمها صلى الله عليه وسلم، وفي صفة السائل الذي حرم ذلك عليه. فقال بعضهم: المسألة التي حرمها صلى الله عليه وسلم على من حرمها
50
ذكر من قال بتحريم النبي صلى الله عليه وسلم المسألة في حديث عمر، وقوله: " إن أحدهم ليخرج بمسألته من عندي متأبطا بها نارا "، إنما هي المسألة التي يسألها السائل من يسأل؛ تكثيرا بها ماله، وهو عنها غني، ولم يحد في الغنى حدا غير الغنى المعروف في العوام
51
ذكر من أنكر المسألة بكل حال
56
ذكر بعض من حضرنا ذكره منهم
65
ذكر الرواية عن نبي الله صلى الله عليه وسلم، وعن بعض من حضرنا ذكره من السلف في ذلك
67
ذكر من وافق عمر في رواية ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصحابة
89
ذكر ما حضرنا ذكره في ذلك عن السلف من الصحابة والتابعين وغيرهم
114
القول فيما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من سأل وله ما يغنيه جاء يوم القيامة وفي وجهه خدوش أو كدوح أو خموش "، فالكدوح: آثار الخدوش، ومنه قول الشاعر: هما الغول والسعلاة حلقي منهما مخدش ما بين التراقي مكدح يعني بقوله
135
ذكر خبر آخر من أخبار أبي سعيد الخدري، عن عمر بن الخطاب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
148
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح؛ لعلل: إحداها: أنه خبر قد حدث به عن أبي سعيد غير واحد من الرواة عنه، فلم يذكروا فيه الكلام الذي ذكره أبو نضرة في هذا
149
ذكر من حدث بهذا الحديث بهذا الإسناد، فلم يذكر فيه ما ذكره ابن أبي عدي من قول عمر في الضب: إنما عافه رسول الله صلى الله عليه وسلم
149
ذكر من حدث بهذا الحديث عن عمر، فجعله عن داود، عن أبي نضرة، عن عمر مرسلا، ولم يدخل بين أبي نضرة وبين عمر أبا سعيد
150
ذكر من حدث بهذا الحديث عن أبي سعيد، فلم يذكر فيه الكلام الذي ذكره داود، عن أبي نضرة، عنه، عن عمر
150
ذكر من حدث بهذا الحديث عن داود فوافق - في ترك الكلام الذي ذكره ابن أبي عدي، عن أبي سعيد، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم - قتادة
152
ذكر ذلك
153
ذكر ذلك
155
ذكر بعض من حضرنا ذكره منهم
169
ذكر من قال بهذا الخبر من متقدمي أهل العلم
184
ذكر من نهى عن أكله من السلف
188
ذكر البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول عمر رحمه الله في لحم الضب: إنما عافه رسول الله صلى الله عليه وسلم. يعني بقوله: عافه: كرهه، يقال منه: عاف فلان هذا الشيء فهو يعافه عيفا، وعيوفا، ومنه قول أعشى بني ثعلبة: لكالثور يوم الورد يضرب
197
ذكر ما لم يمض من حديث يعلى بن أمية، عن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم
206
القول في علل هذا الحديث وهذا الحديث عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح؛ لأنه خبر لا يعرف له مخرج عن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه، والخبر إذا انفرد
208
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك
210
ذكر ما حضرنا ذكره من ذلك
219
ذكر بعض من حضرنا ذكره من القائلين بذلك من السلف
238
ذكر بعض من حضرنا ذكره من قائلي ذلك من السلف
241
ذكر من قال هذه المقالة من السلف
242
ذكر من أنكر القصر في حال الأمن، ولم يره إلا في حال خوف فتنة العدو
262
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول الذي سأل ابن عباس فقال له: إنا قدمنا البلد ونحن آمنون خافضون. يعني بقوله: خافضون: ساكنون وادعون لا نحارب أحدا. وأصله من خفض الصوت، وهو سكونه، وترك رفعه. يقال للرجل: اخفض من صوتك: يراد به
267
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح؛ لعلل: إحداها: أن المعروف من رواة هذا الحديث القصور به على جابر، من غير إدخال عمر بينه وبين رسول الله صلى الله عليه
274
ذكر من حدث بهذا الحديث عن سفيان، فجعله عن أبي الزبير، عن جابر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يدخل بين جابر وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا
275
ذكر من حدث بهذا الحديث عن أبي الزبير، فلم يجعل فيه بين جابر وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا من غير حديث الثوري
276
القول في البيان عما في هذا الخبر من المعنى إن قال لنا قائل: ما معنى هذا الخبر، وما وجهه؟ أصحيح هو أم سقيم؟ فإن كان صحيحا فقد بطل معنى الخبر الذي رواه سمرة بن جندب، عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي
277
ذكر خبر آخر من أخبار عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، مما روى عنه أبو قتادة الأنصاري
289
القول في علل هذا الحديث وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه؛ لعدالة من بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم من نقلته، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح. وذلك أنه خبر قد حدث به عن غيلان بن جرير جماعة، فجعلوه عن
290
ذكر من حدث به عن غيلان بن جرير، عن عبد الله بن معبد، عن أبي قتادة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يدخل بين أبي قتادة وبين النبي صلى الله عليه وسلم أحدا
291
ذكر من حدث ببعض هذا الحديث عن أبي قتادة، فوافق في روايته إياه الذين لم يدخلوا بين أبي قتادة وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدا
294
ذكر البيان عن معاني الأخبار التي ذكرناها بنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن صوم الدهر وذكر اختلاف السلف في ذلك اختلف العلماء من السلف في صوم الدهر، فقال بعضهم بتصحيح الأخبار التي ذكرناها، وقالوا: غير جائز لأحد صوم الدهر، وإن أفطر الأيام المحرم صومهن.
304
ذكر من قال بذلك
305
ذكر من فعل ذلك وقاله
314
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أيضا جماعة من السلف، ذكر بعض من حضرنا ذكره منهم
323
ذكر من قال ذلك من السلف وفعله
338
ذكر من حضرنا ذكره منهم
344
ذكر القول في البيان عن الأخبار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صوم يوم عرفة إن قال لنا قائل: إنك قد ذكرت لنا أن الخبر الذي روي عن عمر - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صوم يوم عرفة أنه كفارة سنتين - خبر صحيح، فإن كان الأمر في ذلك كما قلت
346
ذكر من أفطر ذلك اليوم هنالك، ومن اختار الفطر فيه على الصوم من الصحابة والتابعين
356
ذكر من كره صوم يوم عرفة لكل أحد بكل موضع وذلك ما
361
ذكر من كان يؤثر صوم يوم عرفة على الإفطار فيه، ومن كان يأمر بذلك من الصحابة والتابعين
365
ذكر من قال: كان ذلك يوما يصومه أهل الجاهلية، فلما نزل فرض شهر رمضان ترك صومه، فمن شاء صامه ومن شاء أفطره
370
ذكر من قال: كان يوم عاشوراء يوما يصومه اليهود، فصامه النبي صلى الله عليه وسلم
382
ذكر من قال: لم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم عاشوراء، ويحث على صومه حتى مضى لسبيله
385
ذكر من كان يصومه، ويأمر بصومه منهم
389
ذكر من كان يكره صومه ولا يصومه
394
القول في البيان عما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو: " فإنك إذا فعلت ذلك هجمت له العين، ونفهت له النفس "، يعني بقوله صلى الله عليه وسلم: " هجمت له العين ": غارت في الحجاج، ودخلت في عظمه. ومنه قيل
398
ذكر ما لم يمض ذكره من حديث أنس بن مالك، عن عمر بن الخطاب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
404
القول في علل هذا الخبر وهذا خبر عندنا صحيح سنده، لا علة فيه توهنه، ولا سبب يضعفه، وقد يجب أن يكون على مذهب الآخرين سقيما غير صحيح؛ وذلك أنه خبر لا يعرف له مخرج عن عمر إلا من هذا الوجه، والخبر إذا انفرد به عندهم منفرد وجب التثبت فيه
406
ذكر ما في هذا الخبر من فائدة العلم والذي في هذا الخبر من فائدة العلم الدلالة على أن أصح القراءتين في قوله: واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى كسر الخاء من قوله: واتخذوا على وجه الأمر؛ لإخبار عمر عن تنزيل الله إياه على رسوله صلى الله عليه وسلم، أمرا منه له
407
ذكر الأخبار عن بعض من كان يفعل ذلك
413
ذكر ذلك
420
القول فيما في هذه الأخبار من الغريب فمن ذلك في خبر إياس بن عبد الله بن أبي ذباب أنه قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ذئر النساء على أزواجهن: يعني بذلك أنهن اجترأن عليهم وتنكرن لهم عما كن عليه لهم من، الطاعة إلى الخلاف عليهم، يقال منه: هي امرأة
430
اسم الکتاب :
تهذيب الآثار مسند عمر
المؤلف :
الطبري، أبو جعفر
الجزء :
1
صفحة :
437
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir