اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 195
الخطابي: (مجهول) ، وقال الحافظ ابن حجر: (مجهول) [1] .
10- زهير بن قيس. قال البخاري: (لا يعرف لزهير سماع من علقمة) [2] .
زهير ذكره ابن حبان في ثقاته [3] ، وقال الحسيني: (مجهول) [4] ، فتعقبه الحافظ ابن حجر بقوله: (بل هو معروف) واحتج بذكر ابن يونس في "تاريخ مصر" له وذكر من أخباره. ولكن لم يرو عنه إلا سويد بن قيس التجيبي فقط فهو في حد الجهالة.
11- ... زياد بن مالك. قال البخاري: (لا يعرف لزياد سماع من علي، وعبد الله) [5] .
زياد ذكره ابن حبان في ثقاته [6] ولكن قال: (عن ابن مسعود، ولم يسمع منه) ، وقال الذهبي: (ليس بحجة) [7] ، وقال في موضع آخر: (مجهول) [8] ، وقال: (ليس بمشهور) [9] ، ولم يرو عنه إلا الحكم بن عتيبة فقط.
12- ... سعيد بن أبي مريم. قال البخاري: (لا يعرف أن يحيى سمع سعيدًا [1] التقريب (ص217) . [2] التاريخ الكبير (7/40) . وعلقمة هو ابن رمثة ممن بايع تحت الشجرة رضي الله عنه.
انظر الاصابة (2/501) . [3] الثقات لابن حبان (6/337) . [4] تعجيل المنفعة (ص140) . وقول الحافظ: "معروف" لا يعد توثيقًا وأظنه يعني أنه ليس مجهولاً جهالة عين بل هو مستور. [5] التاريخ الكبير (3/372) . وعلي هو ابن أبي طالب رضي الله عنه، وعبد الله هو ابن مسعود رضي الله عنه. [6] الثقات لابن حبان (4/260) . [7] الميزان (2/93) . [8] ديوان الضعفاء (ص148) . [9] المغني في الضعفاء (1/244) .
اسم الکتاب : موقف الإمامين البخاري ومسلم من اشتراط اللقيا والسماع في السند المعنعن بين المتعاصرين المؤلف : الدريس، خالد الجزء : 1 صفحة : 195