responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 17
(59) كان إذا اعتم سدل عمامته بين كتفيه] . (حسن) - " صحيح الجامع 4676 " و" الصحيحة 717 "، قال الشيخ رحمه الله - في الصحيحة - رواه الطبراني في الاوسط ورجاله رجال الصحيح خلا أبا عبد السلام وهو ثقة.. وبالجملة فالحديث بهذه الطرق صحيح، والحديث في " الضعيفة - 4267 - ولفظه:

(كان يدير كور العمامة على رأسه ويغرزها من ورائه يرسل لها شيئاً بين كتفيه) قال الشيخ رحمه الله - في الضعيفة - منكر - لكن الجملة الأخيرة منه - وهو إرسال العمامة بين كتفيه - صحيحة لأن لها شواهد تقويها من حديث ابن عمر وغيره من طرق كنت خرجتها في الصحيحة - 717 - وكان منها طريق أبي عبد السلام هذه..ثم قدر الله تعالى ويسر لي بفضله وكرمه الوقوف على إسناد الحديث.. فبادرت الى تخريجه هنا والكشف عن علته وهي جهالة أبي سلام " وانظر - الترمذي - 1736 - والمشكاة - 4338 -

(60) ما صلت امرأة صلاة أحب إلى الله من صلاتها في أشد بيتها ظلمة " الضعيفة - 4453 - قال الشيخ رحمه الله: أخرجه ابن خزيمة في صحيحه - 1691 - ... عن " إبراهيم بن مسلم الهجري عن أبي الاحوص عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره "، قلت وهذا سند ضعيف، الهجري قال الحافظ: لين الحديث رفع موقوفات - قلت: وهذا من تلك الاحاديث الموقوفة التي رفعها....... وقد كنت ملت إلى تحسينه بمجموع الطريقين فيما علقته على - صحيح ابن خزيمة - والان تبين لي خلافه لاضطراب - الهجري - في رفعه وقصور الطريق الاخر عن الشهادة له، وقد صح الحديث من طريق أخرى عن أبي الاحوص به مرفوعا بلفظ آخر وهو مخرج في صحيح أبي داود - 1579 -

(61) اتقوا الله فإن أخونكم عندنا من طلب العمل " صحيح الجامع " 103 " والحديث في " الضعيفة3642 " بلفظ (إن أخونكم عندي من يطلبه يعني العمل فعليكم بتقوى الله عز وجل) ، قال الشيخ رحمه الله: " منكر " أخرجه أحمد.. والحديث أورده السيوطي في - الجامعين - بلفظ - اتقوا الله.. " وقال رواه - طب -وقال المناوي في - فيض القدير - ورمز المؤلف لحسنه - وبناء على هذا الرمز كنت أوردت الحديث في - صحيح الجامع - 103 - للقاعدة التي كنت ذكرتها في مقدمته والان وبعد أن تبين لي إسناد الحديث وعلته فلينقل الى - ضعيف الجامع - "

(62) إن يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم الأضحى ويوم الفطر فيه خمس خلال خلق الله فيه آدم وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض وفيه توفى الله آدم وفيه ساعة لا يسأل الله فيها العبد شيئا إلا أعطاه إياه ما لم يسأل حراما وفيه تقوم الساعة وما من ملك مقرب ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بحر إلا وهو يشفق من يوم الجمعة أن تقوم فيه الساعة) - صحيح الترغيب - 695 - الطبعة الثانية - وصحيح الجامع - 2279 - والحديث في الضعيفة - 3726 - وضعيف الترغيب - معارف - 424 -، قال الشيخ رحمه الله - في الضعيفة - " وقد صح نحوه من حديث أبي هريرة دون تلك الزيادة في آخره وهو مخرج في صحيح - أبي داود - 961 - وساعة الاجابة منه متفق عليها بين الشيخين، هذا وقد كنت حسنت الحديث في بعض تعليقاتي ... وقد تيسر لي تحقيق القول في إسناده ومتنه فقد وجب علي بيانه أداءا للأمانة العلمية " وانظر - ابن ماجه - 1084 - المشكاة - 1363 - هداية الرواة - 1312 -.

(63)) و (قرأ ليلة وهو وجع السبع الطوال) " صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ص - 118 - والحديث في الضعيفة - 3995 - قال الشيخ رحمه الله: " أخرجه ابن خزيمة - 1136 - وابن حبان - 664 - والحاكم وأبو يعلى - كلهم من طريق " مؤمل بن إسماعيل عن سليمان بن المغيرة نا ثابت عن أنس قال:
وجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة شيئا فلما أصبح قيل يا رسول الله إن أثر الوجع عليك لبين قال أما إني على ما ترون بحمد الله قد قرأت البارحة السبع الطوال " وقال الحاكم - صحيح على شرط مسلم - ووافقه الذهبي وقال الهيثمي - بعد أن عزاه لأبي يعلى - " رجاله ثقات "، قلت: ويبدو أنني اغتررت برهة من الدهر بهذا التصحيح والثوثيق فأوردت الحديث في - صفة الصلاة -..... حتى قال: فحديث الرجل - مؤمل بن إسماعيل- يبقى على الضعف حتى نجد له من يتابعه أو يشهد له وهذا ما لم نظفر به، فمن كان عنده نسخة من - صفة الصلاة - فيها هذا الحديث فليضرب عليه وجزاه الله خيرا "

(64) إياكم ولباس الرهبان فإنه من ترهب أو تشبه فليس مني) الضعيفة - 3234 - والحديث في - حجاب المرأة المسلمة - ص 93 - الطبعة السادسة بلفظ (عن علي رضي الله عنه رفعه:

اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست