responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 16
(53) بطحان على ترعة من ترع الجنة " الصحيحة - 769 - معارف - ص 398- 399، قال الشيخ رحمه الله: " رواه ابن حيويه في حديثه والديلمي، عن يعقوب بن كاسب نا المغيرة بن عبد الرحمن ثنا الجعيد بن عبد الرحمن عن (الأحنف بن قيس) عن عروة عن عائشة مرفوعا، قلت وهذا إسناد حسن ... ثم تبين لي أن الأحنف هذا ليس هو ابن قيس كما وقع في هذا الإسناد، وإنما هو "أحنف آل أبي المعلى " وهو مجهول العين، فأوجب ذلك نقله الى الكتاب الآخر - الضعيفة - أداء للأمانة العلمية وهو في المجلد " 12 " منه برقم " 5730 " وبالله التوفيق

(54) عن الأشعث بن قيس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن أشكر الناس لله تبارك وتعالى أشكرهم للناس " ضعيف الترغيب - معارف - 570 - رواه أحمد بإسنادين هذا أحدهما وفيه جهالة، والآخر فيه انقطاع لكن له شاهد قوي بخلاف هذا ولذلك أوردته مع شاهده في الصحيح - أي صحيح الترغيب -971و973 -ولفظه عن الأشعث بن قيس " لا يشكر الله من لم يشكر الناس " وشاهده بلفظ " لا يشكر الله من لا يشكر الناس " من حديث أبي هريرة " ثم قال الشيخ رحمه الله: وخرجتها في الصحيحة - تحت الحديث - 416- ص 776- بلفظ " لا يشكرالله من لا يشكر الناس " ووعدت فيه - أي في الصحيحة - بتخريج اللفظ الأول، ثم تبينت أني أخطأت فأخرجته في الضعيفة - 5339- ولفظه " أشكر الناس لله عز وجل أشكرهم للناس " فإذا وجد في مكان آخر مصححا فقد رجعت عنه
(55) كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة (حين يسلم) : لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد (يحيي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير) وهو على كل شيء قدير (ثلاث مرات) اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد " الصحيحة - الطبعة الاولى - 196 -، والحديث في الصحيحة - طبعة المعارف - 196 - ولفظه " كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة " حين يسلم ": لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد " , قال الشيخ رحمه الله: قد كنت خرجته هنا لزيادات كنت التقطها من بعض الروايات وأضفتها إلى متن الحديث بين معكوفات في الطبعات السابقة وهي في الغالب " الطبعة الاولى " منها لأنها صورة عنها ثم تبين لي أنها شاذة فحذفتها ونقلتها إلى " الضعيفة - 5598 "

(56) إن الشيطان ذئب الانسان كذئب الغنم يأخذ الشاة القاصية والناحية فإياكم والشعاب وعليكم بالجماعة والعا مة والمسجد " شرح الطحاوية - ص 512- من الطبعة الثامنة - رقم التخريج - 792 - قال الشيخ رحمه الله: صحيح الاسناد. وأقول الان كلا ولا أدري كيف وقع هذا فالسند ضعيف كما هو مبين في تخريج المشكاة - 184 - ثم في الاحاديث الضعيفة - 3016 -وضعيف الجامع - 1477 -
وقال الشيخ في الضعيفة - 3016 - ثم تبين لي أن فيه علة تقدح في صحته ألا وهي الانقطاع ... وقد كنت غفلت عن هذه العلة حين خرجت " شرح العقيدة الطحاوية " فصححته فيه _ 516 - جريا على ظاهر إسناده، والان قد رجعت عنه والله هو الموفق " وانظر - ضعيف الترغيب - 206 - وهداية الرواة - 182 –

(57) من فصل - أي خرج - في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد، أو وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة، أو مات على فراشه بأي حتف شاء فإنه شهيد وإن له الجنة " - أحكام الجنائز - المعارف - ص 51 - قال الشيخ رحمه الله: أخرجه أبو داود والحاكم والبيهقي من حديث أبي مالك الاشعري وصححه الحاكم وإنما هو حسن فقط، ثم تبين لي خطأ هذا وأنه ضعيف يراجع التفصيل - الضعيفة - 5360 - " انظر " صحيح الجامع - 6413 - وأبو داود - 2499 - وضعيف الترغيب - 815 - وهداية الرواة - 3763-

(58) يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال، يغفرها الله لهم، ويضعها على اليهود " " صحيح الجامع - 8035 " رواه مسلم - 2767 - "
والحديث في - الضعيفة - 5399 - والضعيفة - 1316 - قال الشيخ رحمه الله - الضعيفة - 1316 - منكر بهذا اللفظ، تفرد به حرمي بن عمارة: حدثنا " شداد أبو طلحة الراسبي " عن غيلان بن جرير عن أبي بردة عن أبيه - يعني أبا موسى الاشعري - عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره وزاد آخره" فيما أحسب أنا. قال أبو روح: لا أدري ممن الشك " أخرجه مسلم من هذا الوجه وأخرجه من طريق " طلحة بن يحيى وعون بن عتبة وسعيد بن أبي بردة نحوه دون قوله - ويضعها - وكذلك أخرجه أحمد.....عن طلحة بن يحيي أيضا كلهم قالوا: عن أبي بردة به نحوه دون قوله " ويضعها " ومن ألفاظهم عند - مسلم - " إذا كان يوم القيامة دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا فيقول: هذا فكاكك من النار " هكذا رواه الجماعة عن أبي بردة دون تلك الزيادة، فهي عندي شاذة بل منكرة لوجوه.... "

اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 16
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست