responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 18
) إياكم ولبوس الرهبان فإنه من تزيا بهم أو تشبه فليس مني) قال الشيخ رحمه الله - في الضعيفة -: - بعد أن ذكر علل الحديث - ومن هذا التحقيق يتبين خطأ الحافظ أو تساهله حين قال في - الفتح - " أخرجه الطبراني بسند لا بأس به " وقد كنت نقلته واعتمدت عليه في كتابي - حجاب المرأة المسلمة - فلما وقفت على إسناده وتبين لي وهائه بادرت إلى إخراجه هنا "

(65) إنكم لا ترجعون إلى الله تعالى بشيء أفضل مما خرج منه - يعني القرآن) الصحيحة - 961 - معارف - والحديث في - الضعيفة - 1957 - قال الشيخ رحمه الله: - بعد أن ذكر علل الحديث - وقد كنت غفلت عن هذه العلة فأوردت الحديث في - الصحيحة 961 - وخرجته هناك بنحو مما هنا دون أن أنتبه لها فمن وقف على ذلك فليضرب عليه " وانظر - الترمذي - 2911 - المشكاة - 1332 - هداية الرواة - 1281 - ضعيف الترغيب - 866 - ضعيف الجامع - 2042 -
(66) وعن أبي كبشة الأنماري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتجم على هامته وبين كتفيه وهو يقول من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء. رواه أبو داود وابن ماجه.) صحيح الجامع - 4926 - المشكاة - 4542 - أبو داود - 3859 - ابن ماجه - 3484- " والحديث في - الضعيفة - 1867 - قال الشيخ رحمه الله: إسناده حسن لولا ما فيه من الانقطاع، وقد كنت أوردته في - صحيح الجامع - فلا أدري أكان ذلك عن وهم أم لشاهد لا يحضرني الان، غير جملة - بين كتفيه - فلها شاهد مخرج في - الصحيحة - 908 –
(67) إذا أراد الله بعبد شرا خضر له في اللبن والطين حتى يبني) - الضعيفة 2294 - قال الشيخ رحمه الله: هذا وقد كنت خرجت الحديث في تعليقي على - المعجم الصغير - للطبراني المسمى ب - الروض النضير - 179 - وذكرت فيه أن الحافظ العراقي عزا الحديث لابي داود بإسناد - جيد - عن عائشة وأني لم أجده في - سنن أبي داود - قلت هذا قبل أكثر من ثلاثين سنة قبل صدور بعض المؤلفات والفهارس التي تساعد على الكشف عن الحديث والان وأنا أكتب هذا سنة - 1403 - قد راجعت له بعضها ومنها - تحفة الاشراف- للحافظ المزي فازداد ظني بخطأ العزو ولعله اشتبه عليه بحديث عائشة الاخر بلفظ - إن الله لم يأمرنا فيما رزقنا أن نكسو الحجارة واللبن " وانظر - ضعيف الترغيب 1174 وضعيف الجامع 336 –

(68) عن جابر رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن تجصص القبور وأن يكتب عليها " - قال الترمذي - حديث حسن صحيح - قال الشيخ رحمه الله في - النصيحة - ص 152 - 153 ":أخرجه الترمذي من طريق - محمد بن ربيعة، والحاكم عن حفص بن غياث وأبي معاوية، وابن حبان أيضا - 3154 - والطحاوي في - شرح المعاني 1/ 296 - كلاهما عن أبي معاوية محمد بن خازم ثلاثتهم عن - ابن جريج، عن أبي الزبير عن جابر، وقال الحاكم - صحيح على شرط مسلم - ووافقه الذهبي - فهذا الاسناد الأول، والاسناد الآخر عند الثلاثة الأخريين - أبي داود والنسائي وابن ماجه - من طريق - ابن جريج وسليمان بن موسى عن جابر وكذلك رواه ابن حبان وليس عند ابن ماجه إلا جملة الكتابة - فقط - هذا وقد كنت صححت في - الارواء 3 / 308 - حديث 757 ص 208 - هذا الإسناد الثاني ثم بدا لي أن فيه انقطاعا بين سليمان بن موسى وجابر " وانظر - مشكاة المصابيح 1709 - هداية الرواة - 1650 - الجنائز 204 –

(69) إن الله حد حدودا فلا تعتدوها، وفرض فرائض فلا تضيعوها وحرم أشياء فلا تنتهكوها وترك أشياء من غير نسيان من ربكم ولكن رحمة منه لكم فاقبلوها ولا تبحثوا عنا " قال الشيخ رحمه الله في تخريج - كتاب الإيمان - لشيخ الإسلام ابن تيمية - رواه الدارقطني وهو حديث حسن بشاهده القوي قبله ص 43 " وفي - تخريج الطحاوية ص 302 - الطبعة التاسعة - قال الشيخ: حسن لغيره رواه الدارقطني وغيره ثم تبين أن الشواهد التي رفعته إلي الحسن ضعيفة جدا لا يصلحان للشهادة كما أوضحته في - غاية المرام 4 -وانظر ضعيف الجامع - 1597 - المشكاة 197 والتعليقات الرضية - 3 / 24 "

(70) اللهم اجعل أوسع رزقك علي عند كبر سني وانقطاع عمري " صحيح الجامع 1255 - الطبعة الثالثة - قال الشيخ - حسن - الصحيحة 1539 - والحديث في الضعيفة - 1385- لفظ – " كان يدعو: اللهم اجعل أوسع رزقي...... " قال الشيخ رحمه الله - بعد أن ذكر علة الحديث - فيبقى الحديث على ضعفه الشديد فنقلته إلي هنا بعد أن كنت أوردته في الكتاب الآخر تقليدا لتحسين الهيثمي.. وبناء على ذلك أوردته في صحيح الجامع الصغير - 1266 - الطبعة الأولى - فيرجى نقله من هناك إلى - ضعيف الجامع الصغير " والحديث في ضعيف الجامع - الثالثة - برقم 1163 –

اسم الکتاب : تراجعات الألباني المؤلف : -    الجزء : 1  صفحة : 18
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست