مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
63
قَوْلُهُ جَبْرٍ بِفَتْحِ الْجِيمِ وَسُكُونِ الْمُوَحَّدَةِ وَهُوَ بن عَتِيكٍ الْأَنْصَارِيُّ وَهَذَا الرَّاوِي مِمَّنْ وَافَقَ اسْمُهُ اسْمَ أَبِيهِ قَوْلُهُ آيَةُ الْإِيمَانِ هُوَ بِهَمْزَةٍ مَمْدُودَةٍ وَيَاءٍ تَحْتَانِيَّةٍ مَفْتُوحَةٍ وَهَاءِ تَأْنِيثٍ وَالْإِيمَانُ مَجْرُورٌ بِالْإِضَافَةِ هَذَا هُوَ الْمُعْتَمَدُ فِي ضَبْطِ هَذِهِ الْكَلِمَةِ فِي جَمِيعِ الرِّوَايَاتِ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَالسُّنَنِ وَالْمُسْتَخْرَجَاتِ وَالْمَسَانِيدِ وَالْآيَةُ الْعَلَامَةُ كَمَا تَرْجَمَ بِهِ الْمُصَنِّفُ وَوَقَعَ فِي إِعْرَابِ الْحَدِيثِ لِأَبِي الْبَقَاءِ الْعُكْبَرِيِّ إِنَّهُ الْإِيمَانُ بِهَمْزَةٍ مَكْسُورَةٍ وَنُونٍ مُشَدَّدَةٍ وَهَاءٍ وَالْإِيمَانُ مَرْفُوعٌ وَأَعْرَبَهُ فَقَالَ إِنَّ لِلتَّأْكِيدِ وَالْهَاءُ ضَمِيرُ الشَّأْنِ وَالْإِيمَانُ مُبْتَدَأٌ وَمَا بَعْدَهُ خَبَرٌ وَيَكُونُ التَّقْدِيرُ إِنَّ الشَّأْنَ الْإِيمَانُ حُبُّ الْأَنْصَارِ وَهَذَا تَصْحِيفٌ مِنْهُ ثُمَّ فِيهِ نَظَرٌ مِنْ جِهَةِ الْمَعْنَى لِأَنَّهُ يَقْتَضِي حَصْرَ الْإِيمَانِ فِي حُبِّ الْأَنْصَارِ وَلَيْسَ كَذَلِكَ فَإِنْ قِيلَ وَاللَّفْظُ الْمَشْهُورُ أَيْضًا يَقْتَضِي الْحَصْرَ وَكَذَا مَا أَوْرَدَهُ الْمُصَنِّفُ فِي فَضَائِلِ الْأَنْصَارِ مِنْ حَدِيثِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ الْأَنْصَارُ لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ فَالْجَوَابُ عَنِ الْأَوَّلِ أَنَّ الْعَلَامَةَ كَالْخَاصَّةِ تَطَّرِدُ وَلَا تَنْعَكِسُ فَإِنْ أُخِذَ مِنْ طَرِيقِ الْمَفْهُومِ فَهُوَ مَفْهُومُ لَقَبٍ لَا عِبْرَةَ بِهِ سَلَّمْنَا الْحَصْرَ لَكِنَّهُ لَيْسَ حَقِيقِيًّا بَلِ ادِّعَائِيًّا لِلْمُبَالَغَةِ أَوْ هُوَ حَقِيقِيٌّ لَكِنَّهُ خَاصٌّ بِمَنْ أَبْغَضَهُمْ مِنْ حَيْثُ النُّصْرَةُ وَالْجَوَابُ عَنِ الثَّانِي أَنَّ غَايَتَهُ أَنْ لَا يَقَعَ حُبُّ الْأَنْصَارِ إِلَّا لِمُؤْمِنٍ وَلَيْسَ فِيهِ نَفْيُ الْإِيمَانِ عَمَّنْ لَمْ يَقَعْ مِنْهُ ذَلِكَ بَلْ فِيهِ أَنَّ غَيْرَ الْمُؤْمِنِ لَا يُحِبُّهُمْ فَإِنْ قِيلَ فَعَلَى الشِّقِّ الثَّانِي هَلْ يَكُونُ مَنْ أَبْغَضَهُمْ مُنَافِقًا وَإِنْ صَدَقَ وَأَقَرَّ فَالْجَوَابُ أَنَّ ظَاهِرَ اللَّفْظِ يَقْتَضِيهِ لَكِنَّهُ غَيْرُ مُرَادٍ فَيُحْمَلُ عَلَى تَقْيِيدِ الْبُغْضِ بِالْجِهَةِ فَمَنْ أَبْغَضَهُمْ مِنْ جِهَةِ هَذِهِ الصِّفَةِ وَهِيَ كَوْنُهُمْ نَصَرُوا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَثَّرَ ذَلِكَ فِي تَصْدِيقِهِ فَيَصِحُّ أَنَّهُ مُنَافِقٌ وَيُقَرِّبُ هَذَا الْحَمْلَ زِيَادَةُ أَبِي نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَجِ فِي حَدِيثِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ مَنْ أَحَبَّ الْأَنْصَارَ فَبُحُبِّي أَحَبَّهُمْ وَمَنْ أَبْغَضَ الْأَنْصَارَ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ وَيَأْتِي مثل هَذَا فِي الْحُبِّ كَمَا سَبَقَ وَقَدْ أَخْرَجَ مُسْلِمٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ رَفَعَهُ لَا يُبْغِضُ الْأَنْصَارِ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلِأَحْمَدَ مِنْ حَدِيثِهِ حُبُّ الْأَنْصَارِ إِيمَانٌ وَبُغْضُهُمْ نِفَاقٌ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يُقَالَ إِنَّ اللَّفْظَ خَرَجَ عَلَى مَعْنَى التَّحْذِيرِ فَلَا يُرَادُ ظَاهِرُهُ وَمِنْ ثَمَّ لَمْ يُقَابِلِ الْإِيمَانَ بِالْكُفْرِ الَّذِي هُوَ ضِدُّهُ بَلْ قَابَلَهُ بِالنِّفَاقِ إِشَارَةً إِلَى أَنَّ التَّرْغِيبَ وَالتَّرْهِيبَ إِنَّمَا خُوطِبَ بِهِ مَنْ يُظْهِرُ الْإِيمَانَ أَمَّا مَنْ يُظْهِرُ الْكُفْرَ فَلَا لِأَنَّهُ مُرْتَكِبٌ مَا هُوَ أَشَدُّ مِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ الْأَنْصَارُ هُوَ جَمْعُ نَاصِرٍ كَأَصْحَابٍ وَصَاحِبٍ أَوْ جَمْعُ نَصِيرٍ كَأَشْرَافٍ وَشَرِيفٍ وَاللَّامُ فِيهِ لِلْعَهْدِ أَيْ أَنْصَارُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُرَادُ الْأَوْسُ وَالْخَزْرَجُ وَكَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ يُعْرَفُونَ بِبَنِي قَيْلَةَ بِقَافٍ مَفْتُوحَةٍ وَيَاءٍ تَحْتَانِيَّةٍ سَاكِنَةٍ وَهِيَ الْأُمُّ الَّتِي تَجْمَعُ الْقَبِيلَتَيْنِ فَسَمَّاهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَنْصَارَ فَصَارَ ذَلِكَ عَلَمًا عَلَيْهِمْ وَأُطْلِقَ أَيْضًا عَلَى أَوْلَادِهِمْ وَحُلَفَائِهِمْ وَمَوَالِيهِمْ وَخُصُّوا بِهَذِهِ الْمَنْقَبَةِ الْعُظْمَى لِمَا فَازُوا بِهِ دُونَ غَيْرِهِمْ مِنَ الْقَبَائِلِ مِنْ إِيوَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ مَعَهُ وَالْقِيَامِ بِأَمْرِهِمْ وَمُوَاسَاتِهِمْ بِأَنْفُسِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ وَإِيثَارِهِمْ إِيَّاهُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأُمُورِ عَلَى أَنْفُسِهِمْ فَكَانَ صَنِيعُهُمْ لِذَلِكَ مُوجِبًا لِمُعَادَاتِهِمْ جَمِيعَ الْفِرَقِ الْمَوْجُودِينَ مِنْ عَرَبٍ وَعَجَمٍ وَالْعَدَاوَةُ تَجُرُّ الْبُغْضَ ثُمَّ كَانَ مَا اخْتَصُّوا بِهِ مِمَّا ذُكِرَ مُوجِبًا لِلْحَسَدِ وَالْحَسَدُ يَجُرُّ الْبُغْضَ فَلِهَذَا جَاءَ التَّحْذِيرُ مِنْ بُغْضِهِمْ وَالتَّرْغِيبُ فِي حُبِّهِمْ حَتَّى جُعِلَ ذَلِكَ آيَةَ الْإِيمَانِ وَالنِّفَاقِ تَنْوِيهًا بِعَظِيمِ فَضْلِهِمْ وَتَنْبِيهًا عَلَى كَرِيمِ فِعْلِهِمْ وَإِنْ كَانَ مَنْ شَارَكَهُمْ فِي مَعْنَى ذَلِكَ مُشَارِكًا لَهُمْ فِي الْفَضْلِ الْمَذْكُورِ كُلٌّ بِقِسْطِهِ وَقَدْ ثَبَتَ فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَلَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ وَهَذَا جَارٍ بِاطِّرَادٍ فِي أَعْيَانِ الصَّحَابَةِ لِتَحَقُّقِ مُشْتَرَكِ الْإِكْرَامِ لِمَا لَهُمْ مِنْ حُسْنِ الْغَنَاءِ فِي الدِّينِ قَالَ صَاحِبُ الْمُفْهِمِ وَأَمَّا الْحُرُوبُ الْوَاقِعَةُ بَينهم فَإِن وَقع من بَعضهم بغض فَذَاك من غير هَذِه الْجِهَة بل لِلْأَمْرِ الطاريء الَّذِي اقْتَضَى الْمُخَالَفَةَ وَلِذَلِكَ لَمْ يَحْكُمْ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ بِالنِّفَاقِ وَإِنَّمَا كَانَ حَالُهُمْ فِي ذَاكَ حَالَ الْمُجْتَهِدِينَ فِي الْأَحْكَامِ لِلْمُصِيبِ أَجْرَانِ وللمخطئ أجر وَاحِد وَالله أعلم
الْعَصْر من حَدِيث عَائِشَة بِلَفْظ كَانَ يحب مَا خفف عَنْهُم وَعِنْده فِي الْأَدَب من حَدِيث أبي بَرزَة أَنه رأى من تيسير النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رِوَايَة اللَّيْث عَن يُونُس فِي قصَّة الْأَعرَابِي وَصلهَا الذهلي بَاب المداراة رِوَايَة حَمَّاد بن زيد عَن أَيُّوب وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْخمس وَرِوَايَة حَاتِم بن وردان وَصلهَا فِي الشَّهَادَات بَاب قَول الضَّيْف لصَاحبه لَا آكل حَدِيث أبي جُحَيْفَة وَصله قبل ببابين بَاب إكرام الْكَبِير رِوَايَة اللَّيْث عَن يحيى وَهُوَ بن سعيد وَصلهَا مُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَرِوَايَة بن عُيَيْنَة وَصلهَا مُسلم وَالنَّسَائِيّ وَوَقعت لنا بعلو فِي الزِّيَادَات بَاب هجاء الْمُشْركين مُتَابعَة عقيل وَصلهَا الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وَرِوَايَة الزبيدِيّ وَصلهَا الْمُؤلف فِي التَّارِيخ الصَّغِير وَالطَّبَرَانِيّ أَيْضا بَابُ مَا جَاءَ فِي قَوْلِ الرَّجُلِ وَيْلَكَ مُتَابعَة يُونُس عَن الزُّهْرِيّ وَصلهَا الْبَيْهَقِيّ وَرِوَايَة عبد الرَّحْمَن بن خَالِد وَصلهَا الذهلي وَرِوَايَة النَّضر بن شُمَيْل عَن شُعْبَة وَصلهَا إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه عَنهُ فِيمَا أَحسب وَرِوَايَة عمر بن مُحَمَّد وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْمَغَازِي وَرِوَايَة شُعْبَة عَن قَتَادَة باختصارها وَصلهَا مُسلم وَأحمد بَاب عَلامَة حب الله تَعَالَى مُتَابعَة جرير بن حَازِم وَصلهَا أَبُو نعيم فِي كتاب المحبين ومتابعة أبي عوَانَة وَصلهَا أَبُو عوَانَة فِي صَحِيحه ومتابعة سُلَيْمَان بن قرم وَصلهَا مُسلم فِي صَحِيحه وَرِوَايَة أبي مُعَاوِيَة وَمُحَمّد بن عبيد قَالَ مُسلم فِي صَحِيحه وَالْحسن بن سُفْيَان فِي مُسْنده حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَة وَمُحَمّد بن عبيد جَمِيعًا بِهِ وَوَقع لنا حَدِيث مُحَمَّد بن عبيد بعلو فِي فَوَائِد النجاد بَاب قَول الرجل مرْحَبًا حَدِيث عَائِشَة وَصله الْمُؤلف فِي عَلَامَات النُّبُوَّة وَحَدِيث أم هَانِئ وَصله الْمُؤلف فِي الصَّلَاة وَغَيرهَا من حَدِيثهَا بَاب لَا تقل خبثت نَفسِي مُتَابعَة عقيل وَصلهَا الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير وسمويه فِي فَوَائده بَابِ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا الْكَرم قلب الْمُؤمن وَصله فِي الْبَاب وَحَدِيث إِنَّمَا الْمُفلس وَصله الْمُؤلف فِي الرقَاق وَحَدِيث إِنَّمَا الصرعة وَصله الْمُؤلف بِلَفْظ إِنَّمَا الشَّديد من يملك نَفسه وَوَصله بِاللَّفْظِ الْمَذْكُور وَحَدِيث لَا ملك إِلَّا الله وَصله مُسلم وَوَقع لنا بعلو فِي صحيفَة همام وأصل الحَدِيث عِنْد الْمُؤلف دون الزِّيَادَة بَاب قَول الرجل فدَاك أبي وَأمي حَدِيث الزبير وَصله الْمُؤلف فِي المناقب بَاب قَول الرجل جعلني الله فدَاك قَول أبي بكر وَصله المولف فِي الْهِجْرَة من حَدِيث أبي سعيد بَابِ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سموا باسمي قَالَه أنس سَيَأْتِي فِي بَاب من سمى بأسماء الْأَنْبِيَاء حَدِيث أنس تقدم فِي الْجَنَائِز وحديثة فِي تسموا باسمي وَصله فِي الْبيُوع وَحَدِيث أبي بكرَة فِي الْكُسُوف بَاب من دَعَا صَاحبه رِوَايَة أبي حَازِم عَن أبي هُرَيْرَة وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْأَطْعِمَة بَاب كنية الْمُشرك حَدِيث الْمسور وَصله فِي النِّكَاح بَاب المعاريض رِوَايَة إِسْحَاق عَن أنس وَصلهَا فِي الْجَنَائِز بَاب قَوْله للشَّيْء لَيْسَ بِشَيْء حَدِيث بن عَبَّاس وَصله فِي الطَّهَارَة والجنائز وَغير مَوضِع بَاب رفع الْبَصَر إِلَى السَّمَاء رِوَايَة أَيُّوب عَن بن أبي مليكَة وَصلهَا الْمُؤلف فِي أَوَاخِر الْمَغَازِي وأخرجها بن حبَان بِاللَّفْظِ الَّذِي علقه الْمُؤلف بَاب التَّكْبِير رِوَايَة بن أبي ثَوْر وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْعلم وَغَيره كتاب الاسْتِئْذَان بَاب يسلم الصَّغِير على الْكَبِير رِوَايَة إِبْرَاهِيم بن طهْمَان وَصلهَا الْمُؤلف فِي الْأَدَب الْمُفْرد بَاب التَّسْلِيم ثَلَاثًا رِوَايَة بن الْمُبَارك عَن بن عُيَيْنَة وَصلهَا أَبُو نعيم فِي الْمُسْتَخْرج بَاب إِذا دعِي رِوَايَة سعيد عَن قَتَادَة وَصلهَا فِي الْأَدَب الْمُفْرد وَأَبُو دَاوُد بَاب تَسْلِيم الرِّجَال على النِّسَاء مُتَابعَة شُعَيْب عَن الزُّهْرِيّ وَصلهَا الْمُؤلف فِي الرقَاق وَرِوَايَة يُونُس وَصلهَا فِي فضل عَائِشَة وَرِوَايَة النُّعْمَان بن رَاشد وَصلهَا الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ
اسم الکتاب :
فتح الباري
المؤلف :
العسقلاني، ابن حجر
الجزء :
1
صفحة :
63
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir