responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 81
الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كلوا من جوانبها ودعوا ذروتها يُبَارك فِيهَا وَأخرجه أَبُو دَاوُد وَأخرج ابْن مَاجَه أَيْضا عَن وَاثِلَة بن الْأَسْقَع اللَّيْثِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ أَخذ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِرَأْس الثَّرِيد وَقَالَ كلوا بِسم الله من جوانبها وَاعْفُوا رَأسهَا فَإِن الْبركَة تأتيها من فَوْقهَا وَيَأْتِي فِي حَدِيث إِن الْبركَة إِلَخ

(180) إِذا ولي أحدكُم أَخَاهُ فليحسن كَفنه
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم عَن جَابر بن عبد الله رَضِي الله عَنهُ وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه عَن أبي قَتَادَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن جَابر بن عبد الله أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خطب يَوْمًا فَذكر رجلا من أَصْحَابه قبض فَكفن فِي كفن غير طائل وقبر لَيْلًا فزجر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يقبر الرجل لَيْلًا حَتَّى يصلى عَلَيْهِ إِلَّا أَن يضْطَر إِنْسَان إِلَى ذَلِك وَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا كفن أحدكُم أَخَاهُ فليحسن كَفنه

(181) إِذا وجدت بللا فاغتسلي يَا بسرة
أخرجه ابْن أبي شيبَة عَن عبد الله بن عَمْرو رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَ جَاءَت امْرَأَة يُقَال لَهَا بسرة إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَت يَا رَسُول الله إحدانا ترى أَنَّهَا مَعَ زَوجهَا فِي الْمَنَام فَقَالَ إِذا وجدت فَذكره

(182) اذبحوا لله فِي أَي شهر كَانَ وبروا لله وأطعموا
أخرجه أَصْحَاب السّنَن سوى التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم عَن نُبَيْشَة وَيُقَال لَهُ نُبَيْشَة الْخَيْر رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَاكِم وَقَالَ الذَّهَبِيّ لَهُ عِلّة
سَببه عَن نُبَيْشَة قَالَ نَادَى رجل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله إِنَّا كُنَّا نعتر عتيرة (أَي شَاة

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 81
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست