responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 309
عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وقف على نَاس جُلُوس فَقَالَ أَلا أخْبركُم بِخَيْرِكُمْ من شركم فَسَكَتُوا فَقَالَ ذَلِك ثَلَاث مَرَّات فَقَالَ رجل بلَى يَا رَسُول الله أخبرنَا بخيرنا من شَرنَا
قَالَ خَيركُمْ فَذكره

(830) أَلا أخْبركُم بِخَير النَّاس وَشر النَّاس إِن من خير النَّاس رجلا عمل فِي سَبِيل الله عز وَجل على ظهر فرسه أَو على ظهر بعيره أَو على ظهر قَدَمَيْهِ حَتَّى يَأْتِيهِ الْمَوْت وَإِن من شَرّ النَّاس رجلا فَاجِرًا جريئا يقْرَأ كتاب الله لَا يرعوي إِلَى شَيْء مِنْهُ
أخرجه أَحْمد وَالنَّسَائِيّ وَالْحَاكِم عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَام تَبُوك يخْطب وَهُوَ مُسْند ظَهره إِلَى رَاحِلَته فَقَالَ أَلا أخْبركُم فَذكره

(831) أَلا أدلك على بَاب من أَبْوَاب الْجنَّة لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم عَن قيس بن سعد بن عبَادَة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن صَحِيح وَقَالَ الْحَاكِم على شَرطهمَا وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه عَنهُ قَالَ دفعني أبي إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أخدمه فَمر بِي وَقد صليت فضربني بِرجلِهِ وَقَالَ أَلا أدلك فَذكره

(832) أَلا أدلك على غراس هُوَ خير من هَذَا تَقول سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر يغْرس لَك بِكُل كلمة مِنْهَا شَجَرَة فِي الْجنَّة
أخرجه ابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
سَببه كَمَا فِي ابْن ماجة عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر بِهِ وَهُوَ يغْرس غرسا فَقَالَ يَا أَبَا هُرَيْرَة مَا الَّذِي تغرس

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست