responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 308
ثمَّ ذكره

(826) أولم وَلَو بِشَاة
أخرجه مَالك فِي الْمُوَطَّأ وَأحمد والستة عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَالْبُخَارِيّ أَيْضا عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن حميد قَالَ سَمِعت أنسا قَالَ لما قدمُوا الْمَدِينَة نزل الْمُهَاجِرُونَ على الْأَنْصَار فَنزل عبد الله بن عَوْف على سعد بن الرّبيع فَقَالَ أقاسمك مَالِي وَأنزل لَك عَن إِحْدَى امْرَأَتي
قَالَ بَارك الله لَك فِي أهلك وَمَالك فَخرج إِلَى السُّوق فَبَاعَ وَاشْترى وَأصَاب شَيْئا من أقط وَسمن فَتزَوج فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أولم وَلَو بِشَاة

(827) أَوْلِيَاء الله الَّذين إِذا رؤوا ذكر الله
أخرجه الْحَكِيم التِّرْمِذِيّ وَالْبَزَّار عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا وَأخرجه أَبُو نعيم فِي الْحِلْية من حَدِيث سعد بن أبي وَقاص رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ سَأَلت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من أَوْلِيَاء الله فَذكره

(828) أول شَيْء يَأْكُلهُ أهل الْجنَّة زِيَادَة كبد الْحُوت
أخرجه البُخَارِيّ بِلَفْظ أول طَعَام أهل الْجنَّة وَأخرجه أَبُو دَاوُد وَالطَّيَالِسِي وَالطَّبَرَانِيّ بِلَفْظ أول شَيْء كلهم عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الطَّيَالِسِيّ عَن أنس قَالَ جَاءَت الْيَهُود إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالُوا أخبرنَا مَا أول مَا يَأْكُل أهل الْجنَّة إِذا دخلوها فَذكره
قَالَ الهيثمي فِي رِوَايَة الطَّبَرَانِيّ وَرِجَاله رجال الصَّحِيح

(829) أَلا أخْبركُم بِخَيْرِكُمْ من شركم خَيركُمْ من يُرْجَى خَيره ويؤمن شَره وشركم من لَا يُرْجَى خَيره وَلَا يُؤمن شَره
أخرجه أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن حبَان عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي التِّرْمِذِيّ

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 308
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست