responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 126
أَفلا تفدين بهَا بنت أختك أَو بنت أَخِيك من رِعَايَة الْغنم
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن الْهِلَالِيَّة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنْهَا أَنَّهَا قَالَت يَا رَسُول الله إِنِّي أردْت أَن أعتق هَذِه
قَالَ أَفلا فَذكره

(326) أَفلا ترمونهم بالبعر
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن أبي أَيُّوب رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ قيل يَا رَسُول الله إِن هُنَا قوما يجهرون بِالْقِرَاءَةِ فِي صَلَاة النَّهَار
قَالَ أَفلا فَذكره

الْهمزَة مَعَ الْقَاف

(327) أقَال لَا إِلَه إِلَّا الله وقتلته
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَالطَّبَرَانِيّ عَن أُسَامَة بن زيد رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير قَالَ بعثنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي سَرِيَّة فصبحنا الحرقات من جُهَيْنَة فأدركت رجلا فَقَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله فطعنته فَوَقع فِي نَفسِي من ذَلِك فَذَكرته للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أقَال لَا إِلَه إِلَّا الله وقتلته قلت يَا رَسُول الله إِنَّمَا قَالَهَا خوفًا من السِّلَاح
قَالَ أَفلا شققت عَن قلبه حَتَّى تعلم من أجل ذَلِك قَالَهَا أم لَا من لَك بِلَا إِلَه إِلَّا الله يَوْم الْقِيَامَة فَمَا زَالَ يكررها حَتَّى تمنيت أَنِّي لم أكن أسلمت يَوْمئِذٍ

(328) أَقَامَهَا الله وأدامها
أخرجه أَبُو دَاوُد وَابْن السّني عَن شهر بن حَوْشَب عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ أَو عَن بعض الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم أَن بِلَالًا أَخذ فِي الْإِقَامَة فَلَمَّا قَالَ قد قَامَت الصَّلَاة قَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَقَامَهَا الله فَذكره

(329) اقتدوا باللذين من بعدِي من أَصْحَابِي أبي بكر وَعمر واهتدوا بِهَدي

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 126
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست