responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 127
عمار وتمسكوا بِعَهْد ابْن مَسْعُود
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالتِّرْمِذِيّ وَحسنه وَابْن ماجة عَن حُذَيْفَة بن الْيَمَان رَضِي الله عَنهُ
سَببه أخرج التِّرْمِذِيّ عَن ابْن مَسْعُود عَن حُذَيْفَة رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ بَينا نَحن عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذْ قَالَ لَا أَدْرِي مَا قدر بقائي فِيكُم ثمَّ ذكره
وَصَححهُ ابْن حبَان
وَلَفظه فِي ابْن ماجة وَأَشَارَ إِلَى أبي بكر وَعمر رَضِي الله عَنْهُمَا
وَأخرجه الْحَاكِم ثمَّ قَالَ وَهَذَا من أجل مَا رُوِيَ فِي فَضَائِل الشَّيْخَيْنِ
قَالَه الدَّمِيرِيّ

(330) اقْرَأ الْقُرْآن فِي كل شهر اقرأه فِي عشْرين لَيْلَة اقرأه فِي عشر اقرأه فِي سبع وَلَا تزد على ذَلِك
أخرجه الشَّيْخَانِ وَأَبُو دَاوُد عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا
سَببه عَنهُ قَالَ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ألم أخبر أَنَّك تَصُوم الدَّهْر وتقرأ الْقُرْآن قلت بلَى وَلم أرد بِهِ إِلَّا خيرا
قَالَ فَصم صَوْم دَاوُد فَإِنَّهُ كَانَ أعبد النَّاس واقرإ الْقُرْآن فِي كل شهر
قلت إِنِّي أُطِيق أفضل من ذَلِك
قَالَ فاقرأه فِي كل عشْرين لَيْلَة قلت إِنِّي أُطِيق أفضل من ذَلِك
قَالَ فاقرأه فِي كل عشر قلت أُطِيق أفضل من ذَلِك
قَالَ فاقرأه فِي كل سبع وَلَا تزد على ذَلِك قَالَ ابْن عمر فشددت فَشدد عَليّ
اقرؤوا على من لَقِيتُم من أمتِي بعدِي السَّلَام الأول فَالْأول إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
أخرجه الشِّيرَازِيّ فِي كتاب الألقاب عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ
سَببه عَن ابْن مَسْعُود قَالَ جَمعنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي بَيت مَيْمُونَة رَضِي الله عَنْهَا وَنحن ثَلَاثُونَ رجلا فودعنا وَسلم علينا ودعا لنا ووعظنا وَقَالَ اقرؤوا فَذكره

(331) اقْرَأ فَإِنَّهَا السكينَة تنزلت لِلْقُرْآنِ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْبُخَارِيّ عَن

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 127
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست