responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 125
أَبُو دَاوُد عَن الْمِقْدَام بن معد يكرب رَضِي الله عَنهُ
قَالَ البُخَارِيّ فِيهِ صَالح ابْن يحيى فِيهِ نظر
وَقَالَ الْمُنْذِرِيّ فِيهِ كَلَام لَا يقْدَح
سَببه عَن الْمِقْدَام قَالَ ضرب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على مَنْكِبي ثمَّ قَالَ أفلحت فَذكره

(322) افعلي كَمَا يفعل الْحَاج غير أَن لَا تطوفي بِالْبَيْتِ حَتَّى تطهري
أخرجه البُخَارِيّ عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه عَنْهَا قَالَت قدمت مَكَّة وَأَنا حَائِض فَقَالَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم افعلي فَذكره

(323) أَفلا أكون عبدا شكُورًا
أخرجه الْقشيرِي عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا
سَببه أخرج الْقشيرِي فِي رسَالَته عَن عَطاء قَالَ دخلت على عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا مَعَ عبيد بن عُمَيْر فَقلت أَخْبِرِينَا بِأَعْجَب مَا رَأَيْت من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَبَكَتْ وَقَالَت وَأي شَأْنه لم يكن عجبا إِنَّه أَتَانِي لَيْلَة فَدخل معي فِي فِرَاشِي حَتَّى مس جلدي جلده ثمَّ قَالَ يَا بنت أبي بكر ذَرِينِي أَتَعبد لرَبي قَالَت قلت إِنِّي أحب قربك وَأحب هَوَاك فَأَذنت لَهُ فَقَامَ إِلَى قربَة من مَاء فَتَوَضَّأ فَأكْثر صب المَاء ثمَّ قَامَ يُصَلِّي فَبكى حَتَّى سَالَ دمعه على صَدره ثمَّ ركع ثمَّ سجد فَبكى ثمَّ رفع رَأسه فَبكى فَلم يزل كَذَلِك حَتَّى جَاءَ بِلَال فأذنه بِالصَّلَاةِ فَقلت يَا رَسُول الله مَا يبكيك وَقد غفر الله لَك مَا تقدم من ذَنْبك وَمَا تَأَخّر قَالَ أَفلا أكون عبدا شكُورًا وَلم لَا أفعل وَقد أنزل الله عَليّ {إِن فِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض}

(324) أَفلا قلت لِيَهنك الطّهُور
أخرجه تَمام وَابْن عَسَاكِر عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ مر رجل فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا لَهُ قَالُوا كَانَ مَرِيضا
قَالَ أَفلا قلت فَذكره

(325)

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 125
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست