responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 124
أفطر عنْدكُمْ الصائمون وَأكل طَعَامكُمْ الْأَبْرَار وصلت عَلَيْكُم الْمَلَائِكَة
أخرجه ابْن ماجة وَابْن حبَان عَن عبد الله بن الزبير رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أفطر عِنْد سعد بن معَاذ رَضِي الله عَنهُ فِي رَمَضَان ثمَّ ذكره
وَقيل بل إِنَّه سعد بن عبَادَة
قلت بل حَدِيثه يَأْتِي فِي أكل

(319) أَفْلح إِن صدق
أخرجه البُخَارِيّ عَن عبد الله بن جَابر بن ثَعْلَبَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ جَاءَ رجل من أهل نجد إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثَائِر الرَّأْس نسْمع دوِي صَوته وَلَا نفقه مَا يَقُول حَتَّى دنا فَإِذا هُوَ يسْأَل عَن الْإِسْلَام فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خمس صلوَات فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة فَقَالَ هَل عَليّ غَيرهَا قَالَ لَا إِلَّا أَن تطوع
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَصِيَام رَمَضَان قَالَ هَل عَليّ غَيره قَالَ لَا إِلَّا أَن تطوع قَالَ وَذكر لَهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الزَّكَاة
قَالَ هَل عَليّ غَيرهَا قَالَ لَا إِلَّا أَن تطوع قَالَ فَأَدْبَرَ الرجل وَهُوَ يَقُول وَالله لَا أَزِيد على هَذَا وَلَا أنقص
فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَفْلح فَذكره

(320) أَفْلح من رزق لبا
أخرجه البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن قُرَّة بن هُبَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي فِيهِ راو لم يسم وَبَقِيَّة رِجَاله ثِقَات
سَببه عَن قُرَّة بن هُبَيْرَة بن عَامر الْقشيرِي من وُجُوه الْوُفُود قَالَ أَتَيْنَا النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقُلْنَا إِنَّه كَانَ لنا أَرْبَاب نعبدهن من دون الله فودعناهن فَذكره

(321) أفلحت يَا قديم إِن مت وَلم تكن أَمِيرا وَلَا كَاتبا وَلَا عريفا
أخرجه

اسم الکتاب : البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف المؤلف : ابن حمزة الحسيني    الجزء : 1  صفحة : 124
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست