والثّالث من عدّة طرق عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ الزّبير عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عمرو بن العاص [1] ، وساقه أيضا من طريق يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ عروة به [2] .
والرّابع من طريق بشر بن مطر عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيْيَنَةَ عَنِ الزُّهريّ [3] ، ثم من طريق علي بْنُ حَرْبٍ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهريّ وَهِشَامِ بْنِ عروة [4] ، كلاهما عن عروة عن عائشة به [5] .
والخامس: من طريق شعيب بن أبي حمزة [6] ، ثم من طريق معمر ابن راشد [7] ،كلاهما عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ سعد بن أبي وقّاص به.
7- قسّم الكتاب إلى خمسة أجزاء ... وجعل الآثار، والأشعار في نهاية كلّ جزء منها.
الثّاني: من منهجه في تخريجه للأحاديث:
1- خرَّج كلّ حديث عَقِبه مباشرة إلاّ حديثاً واحداً ... أرجأ [1] انظر الأحاديث: 95، 109، 110، 111، 112، 113، 115. [2] انظر الحديث: 114. [3] انظر الحديث: 116. [4] انظر الحديث: 154. [5] انظر الحديثين: 116، 154. [6] انظر الحديث: 159. [7] انظر الحديث: 160.