مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
مخطوطات حديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
اسم الکتاب :
الأسماء والصفات
المؤلف :
البيهقي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
624
باب إثبات أسماء الله تعالى ذكره بدلالة الكتاب والسنة وإجماع الأمة قال الله جل ثناؤه: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وقال تعالى: قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى وقال: واذكروا اسم الله عليه وقال: له الأسماء الحسنى
17
باب عدد الأسماء التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من أحصاها دخل الجنة
19
باب بيان الأسماء التي من أحصاها دخل الجنة
21
باب بيان أن لله جل ثناؤه أسماء أخرى وليس في قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لله تسعة وتسعون اسما " نفي غيرها وإنما وقع التخصيص بذكرها لأنها أشهر الأسماء وأبينها معاني وفيها ورد الخبر أن من أحصاها دخل الجنة , وفي رواية سفيان " من حفظها " وذلك يدل على أن
27
باب جماع أبواب معاني أسماء الرب عز ذكره ذكر الحاكم أبو عبد الله الحسين بن الحسن الحليمي فيما يجب اعتقاده والإقرار به في الباري سبحانه وتعالى عدة أشياء: أحدها: إثبات الباري جل جلاله لتقع به مفارقة التعطيل والثاني: إثبات وحدانيته لتقع به البراءة من
35
باب ذكر الأسماء التي تتبع إثبات الباري جل ثناؤه والاعتراف بوجوده جل وعلا منها القديم وذلك مما يؤثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم , وقد ذكرناه في رواية عبد العزيز بن الحصين
36
باب جماع أبواب ذكر الأسماء التي تتبع إثبات وحدانيته عز اسمه أولها الواحد قال الله جل ثناؤه: قل إنما أنا منذر وما من إله إلا الله الواحد القهار وقد ذكرناه في خبر الأسامي
48
باب جماع أبواب ذكر الأسماء التي تتبع إثبات الإبداع والاختراع له أولها: الله , قال الله جل ثناؤه: الله خالق كل شيء
56
باب جماع أبواب ذكر الأسماء التي تتبع نفي التشبيه عن الله تعالى جده منها " الأحد " قال الحليمي: وهو الذي لا شبيه له ولا نظير , كما أن الواحد هو الذي لا شريك له ولا عديد , ولهذا سمى الله عز وجل نفسه بهذا الاسم , لما وصف نفسه بأنه لم يلد ولم يولد ولم يكن
90
باب جماع أبواب ذكر الأسماء التي تتبع إثبات التدبير له دون ما سواه قال الحليمي: فأول ذلك " المدبر " ومعناه مصرف الأمور على ما يوجب حسن عواقبها واشتقاقه من الدبر فكان المدبر هو الذي ينظر إلى دبر الأمور فيدخل فيه على علم به والله جل جلاله عالم بكل ما هو
128
فصل ولله جل ثناؤه أسماء سوى ما ذكرنا قال الشيخ أبو عبد الله الحليمي: ولله جل ثناؤه أسماء سوى ما ذكرنا تدخل في أبواب مختلفة ومنها " ذو العرش " قال الله عز وجل: وهو الغفور الودود ذو العرش المجيد قال الحليمي: معناه الملك الذي يقصد الصافون حول العرش
225
باب ما جاء في حروف المقطعات في فواتح السور وأنها من أسماء الله عز وجل
230
باب ما جاء في فضل الكلمة الباقية في عقب إبراهيم عليه السلام وهي كلمة التقوى ودعوة الحق لا إله إلا الله قال أبو عبد الله الحليمي: ضمن الله جل ثناؤه المعاني التي ذكرناها في أسماء الله تعالى جده كلمة واحدة وهي لا إله إلا الله , وأمر المأمورين بالإيمان أن
234
باب جماع أبواب إثبات صفات الله عز وجل وفي إثبات أسمائه إثبات صفاته , لأنه إذا ثبت كونه موجودا , فوصف بأنه حي , فقد وصف بزيادة صفة على الذات هي الحياة , فإذا وصف بأنه قادر فقد وصف بزيادة صفة هي القدرة , وإذا وصف بأنه عالم فقد وصف بزيادة صفة هي العلم , كما
276
باب ما جاء في إثبات صفة الحياة قال الله عز وجل: الله لا إله إلا هو الحي القيوم وقال جل وعلا: الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم وقال جل جلاله: هو الحي لا إله إلا هو وقال تبارك وتعالى: وتوكل على الحي الذي لا يموت وقال جلت عظمته: وعنت الوجوه للحي
278
باب ما جاء في إثبات صفة العلم قال الله عز وجل: ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء يقول: لا يعلمون شيئا من علمه إلا بما شاء أن يعلمهم إياه , فيعلموه بتعليمه وقال جل وعلا: قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين فإن
293
باب ما جاء في إثبات القدرة قال الله جل ثناؤه: قل هو القادر وقال عز وجل: بلى قادرين على أن نسوي بنانه وقال تبارك وتعالى: وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون وكان الأستاذ أبو إسحاق رحمه الله يقول: من أسامي صفات الذات ما يعود إلى القدرة منها " القاهر "
314
باب ما جاء في إثبات القوة وهي القدرة قال الله عز جل: أولم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة وقال تبارك وتعالى: إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين وفي قراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: " إني أنا الرزاق ذو القوة المتين "
325
باب ما جاء في إثبات العزة لله عز وجل قال الله عز وجل: وهو العزيز الحكيم وقال جل وعلا وكان الله قويا عزيزا وقال تعالى: ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا وقال جل جلاله: أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا وقال جلت عظمته خبرا عن إبليس: فبعزتك
328
باب ما جاء في الجلال والجبروت والكبرياء والعظمة والمجد وهذه صفات يستحقها بذاته , قال الله عز وجل: ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام وقال جل وعلا: تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام وقال جل جلاله: وله الكبرياء في السماوات والأرض وقال تعالى: العزيز الجبار
338
جماع أبواب إثبات صفة المشيئة والإرادة لله عز وجل وكلتاهما عبارتان عن معنى واحد , وكان الأستاذ أبو إسحاق رحمه الله يقول: من أسامي صفات الذات ما يعود إلى الإرادة منها: الرحمن وهو المريد لرزق كل حي في دار البلوى والامتحان ومنها " الرحيم " وذلك المريد
349
باب قول الله عز وجل ونقر في الأرحام ما نشاء وقوله تعالى: يزيد في الخلق ما يشاء وقوله جل وعلا: في أي صورة ما شاء ركبك وقوله جلت عظمته: يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه عليم قدير وقوله
350
باب قول الله عز وجل وما تشاءون إلا أن يشاء الله قول الله عز وجل: وما تشاءون إلا أن يشاء الله وقوله جل وعلا: وما يذكرون إلا أن يشاء الله وقوله جلت عظمته: ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم وقوله جلت قدرته: ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما
353
باب قول الله عز وجل ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله قول الله عز وجل ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله وقوله تعالى: ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها وقوله جل وعلا: ولو شاء الله لجمعهم على الهدى وقوله تبارك وتعالى: ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا
368
باب قول الله عز وجل: يريد الله ليبين لكم قول الله عز وجل: يريد الله ليبين لكم وقوله: والله يريد أن يتوب عليكم وقوله: وأن الله يهدي من يريد وقوله: إن الله يحكم ما يريد وقوله: يريد الله أن يخفف عنكم وقوله: يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر
382
باب قول الله عز وجل ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء قول الله عز وجل: ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء , وقوله تعالى: إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم وقوله جل وعلا: إن الله لا يغفر أن يشرك به
409
باب قول الله عز وجل إن الله يفعل ما يشاء قوله عز وجل: إن الله يفعل ما يشاء وقوله جل جلاله: ويفعل الله ما يشاء وقوله: إن الله يفعل ما يريد وقوله فعال لما يريد وقوله إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون
411
باب ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن قال الله عز وجل: ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله وقال تبارك وتعالى: سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله
417
باب قول الله عز وجل ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله وقوله: لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله , وقوله خبرا عن نوح عليه السلام إذ قال لقومه: إنما يأتيكم به الله إن شاء وما أنتم بمعجزين , وقوله خبرا عن الخليل عليه الصلاة والسلام إذ قال
426
باب ما جاء عن السلف رضي الله عنهم في إثبات المشيئة
446
باب ما جاء في قول الله عز وجل يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر وقوله تعالى: فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر , وقوله: سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء , وقوله: وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم , وقوله: وما الله
451
باب ما جاء في إثبات صفة السمع قال الله تبارك وتعالى: فاستعذ بالله إنه هو السميع البصير , وقال: إنه هو السميع العليم , وقال: إن الله سميع بصير , وقال: سميع عليم , وقال: لقد سمع الله قول الذين قالوا , وقال: قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي
455
باب ما جاء في إثبات صفة البصر والرؤية وكلتاهما عبارتان عن معنى واحد. قال الله عز وجل: إن الله هو السميع البصير , وقال: إن الله بعباده لخبير بصير , وقال: إنه كان بعباده خبيرا بصيرا , وقال: وكان الله سميعا بصيرا , وقال: فسيرى الله عملكم , وقال: ألم
461
جماع أبواب إثبات صفة الكلام وما يستدل به على أن القرآن كلام الله عز وجل غير محدث , ولا مخلوق ولا حادث
467
باب ما جاء في إثبات صفة الكلام قال الله جل ثناؤه: قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا , وقال عز وجل: ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله وقال تبارك وتعالى:
467
باب ما جاء في إثبات صفة القول وهو والكلام عبارتان عن معنى واحد. قال الله عز وجل: ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني وقال تعالى: لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون , وقال جل وعلا: ما يبدل القول لدي , وقال جل جلاله: ومن أصدق من الله
481
باب ما جاء في إثبات صفة التكليم , والتكلم , والقول سوى ما مضى قال الله جل ثناؤه: وكلم الله موسى تكليما فوصف نفسه بالتكليم , ووكده بالتكرار , فقال تكليما , وقال تعالى: ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه , وقال جل وعلا: تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم
485
باب قول الله عز وجل وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب قول الله عز وجل: وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء , قال بعض أهل التفسير: فالوحي أول ما أرى الله سبحانه وتعالى الأنبياء - عليهم
491
باب ما جاء في إسماع الرب عز وجل بعض ملائكته كلامه الذي لم يزل به موصوفا ولا يزال به موصوفا , وتنزيل الملك به إلى من أرسله إليه , وما يكون في أهل السماوات من الفزع عند ذلك، قال الله تعالى: " حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي
504
باب إسماع الرب جل ثناؤه كلامه من شاء من ملائكته ورسله وعباده قال الله عز وجل: وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة , وقال جل وعلا وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا
515
باب رواية النبي صلى الله عليه وسلم قول الله عز وجل في الوعد والوعيد , والترغيب والترهيب , سوى ما في الكتاب قال الله عز وجل: وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى وقال جل وعلا: وما نتنزل إلا بأمر ربك
524
باب قول الله عز وجل: لمن الملك اليوم لله الواحد القهار
538
باب قول الله عز وجل: يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قول الله عز وجل: يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم , وقوله تعالى: ويوم يناديهم فيقول ماذا أجبتم المرسلين , وقوله جل وعلا: وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من
539
باب قول الله عز وجل: الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين قول الله عز وجل: الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون وقوله تعالى: إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون
548
باب قول الله عز وجل: إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا قول الله عز وجل: إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم وقال جل وعلا: إن الذين
550
باب قول الله عز وجل: إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش قول الله عز وجل: إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره , فأخبر بأن
556
باب قول الله عز وجل لله الأمر من قبل ومن بعد قول الله عز وجل: لله الأمر من قبل ومن بعد وهذا كله وإن كان نزوله على سبب خاص فظاهره يدل على أن أمره قبل كل شيء سواه , ويبقى بعد كل شيء سواه , وما هذا صفته لا يكون إلا قديما , وقوله تعالى: ولولا كلمة سبقت من
560
باب ما روي عن الصحابة والتابعين وأئمة المسلمين رضي الله عنهم في أن القرآن كلام الله غير مخلوق
585
اسم الکتاب :
الأسماء والصفات
المؤلف :
البيهقي، أبو بكر
الجزء :
1
صفحة :
624
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir