اسم الکتاب : دليل الحيران على مورد الظمآن المؤلف : المارغني التونسي الجزء : 1 صفحة : 8
شديدة من الصحابة، وكان على رأسهم ابن عمر رضي الله عنه[1]، والتابعين وفي مقدمتهم: محمد بن سيرين[2]، [4]/ 110هـ وقتادة بن دعامة[3]. تـ/ 118هـ، والنخعي أبي عمران إبراهيم بن قيس[4]. تـ/ 96هـ.
ويظهر من تاريخ تدوين القرآن وكتابته، أن إضافة النقط إلى المصحف ترجع إلى العصر الأموي "40-132هـ"، هذا ما اعتمده ابن أبي داود السجستاني[5] حيث قال: أن عبد الله بن زياد[6].
تـ/ 69هـ/ 688م، والي البصرة والكوفة انتدب كاتبه يزيد بإعجام المصحف. [1] ترجمته: في أسد الغابة: 3/ 340، والإصابة: [1]/ 338، وتاريخ بغداد: [1]/ 171، وتذكرة الحفاظ: [1]/ 81، وطبقات ابن سعد: 4/ 105، وطبقات الشيرازي: 49، والعبر: [1]/ 83، والنجوم الزاهرة: [1]/ 192، ونكت الهميان لابن الصفدي: 183، وخلاصة تهذيب الكامل: 175. [2] ترجمته: في المشاهير: 88، والأعلام: 7/ 25. [3] ترجمته: في طبقات ابن سعد: 7/ 229، والمعارف: 234، والجرح والتعديل: 3/ 133، وطبقات الفقهاء: 72، والإرشاد: 6/ 202، وغاية النهاية: 3/ 25، ووفيات الأعيان: 10/ 540. [4] ترجمته: في طبقاتابن سعد: 6/ 188، والتاريخ الكبير للبخاري: [1]/ 333، والمعارف: 234، وطبقات الفقهاء: 62، وغاية النهاية: [1]/ 29، والفهرست: [1]/ 177، والأعلام: [1]/ 76. [5] ترجمته في الفهرست: 29-28. [6] ترجمته في نفس المصدر: 28.
نشوء المدارس الخاصة بالقراءات القرآنية:
يرى جل المؤرخين أن نشأة هذه المدارس يرجع إلى النصف الثاني من القرن الأول الهجري، وقد تكون بعضها بالمدينة، ومكة، والبصرة، والشام، واليمن، ومصر. إلا أن هذه المصادر تكاد تنعدم أحيانا في هذا الباب، وكذلك حول ما دون من القراءات باستثناء كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد بن سلام[1]. تـ/ 224هـ/ 838م وتفسير الطبري[2]. تـ/ 310هـ/ 923م، وأقدم كتاب في القراءات ليحيى بن يعمر تـ/ 89هـ/ 707م، وهو أحد تلامذة أبي الأسود الدؤلي. تـ/ 69هـ/ 688م، وإلى جانب هذا هناك كتاب اختلاف مصاحف العراق، والشام، والحجاز لعبد الله بن عامر اليحصبي. تـ/ 118هـ/ 736م، وقد [1] ترجمته في طبقات ابن سعد: 7/ 93، والتاريخ الكبير للبخاري: 7/ 172، والمعارف: 549، وتاريخ بغداد: 12/ 403، وطبقات الفقهاء: 29، وطبقات الحنابلة: 1/ 259، ونزهة الألباب: 109، والإرشاد: 6/ 162، ووفيات الأعيان: 4/ 60، وتذكرة الحفاظ: 2/ 417، وسير أعلام النبلاء: 10/ 490. [2] ترجمته في الفهرست: 243، وتاريخ بغداد: 2/ 62، وتاريخ ابن عساكر: 37/ 248، والإرشاد: 18/ 40، وتذكرة الحفاظ: 2/ 710، وميزان الاعتدال: 3/ 298، ومرآة الجنان: 2/ 261، وطبقات السبكي: 3/ 120.
اسم الکتاب : دليل الحيران على مورد الظمآن المؤلف : المارغني التونسي الجزء : 1 صفحة : 8