responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 422
قوله: (يَوْمَ لَا يَنْفَعُ) بدل من قوله: (يَوْمَ يُبْعَثُونَ) . ومفعول (يَنْفَعُ) : أحدا.
قوله: (إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) : (مَن) في موضع نصب أو في موضع رفع.
قوله: (أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ) :
"ما": موصول مبتدأ وخبره " أين ".
قوله: (إِذْ نُسَوِّيكُمْ)
"إذ": ظرف للاستقرار الذي تعلق به "في".
قوله: (فَنَكُونَ) معطوف على "كَرَّةً"؛ أنه في معنى نُكَرَّ.
قوله: (كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ) : اسم الجمع من الآدميين يُذكر ويُؤنث كرهط ونفر وقوم؛ كما جاء في التنزيل (وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ) ، (كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ) ،
قوله: (وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَ) : حال، و "قد" مقدرة.
قوله: (وَمَا عِلْمِي) :
"ما": استفهام، (عِلْمِي) : الخبر.
قوله: (أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً) :
(آيَةً) : يجوز أن تكون مفعولا به "تَبْنُونَ"، وأن تكون مفعولا له، ومفعول "تَبْنُونَ" محذوف، أي: تبنون بكل ريع بنيانًا أو قصرًا، و (تَعْبَثُونَ) حال.
قوله: (مَصَانِعَ) : واحدها: مصنعة بفتح النون وضمها، والمصانع: الحصون، والحياض يجمع فيها الماء.
قوله: (وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ) :
"إذا": منصوب بـ "بَطَشْتُمْ" الثاثى.
قوله تعالى: (أَمَدَّكُمْ) ، هذه الجملة مفسرة لما قبلها.
قوله: (بِأَنْعَامٍ) : جمع نعم.

اسم الکتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست