قمع الدجاجلة الطاعنين في معتقد أئمة الإسلام الحنابلة - الراجحي، عبد العزيز بن فيصل

اسم الکتاب : قمع الدجاجلة الطاعنين في معتقد أئمة الإسلام الحنابلة المؤلف : الراجحي، عبد العزيز بن فيصل الجزء : 1 صفحة : 492

أبيات من الشعر لإسماعيل الترمذي	4
تقديم معالي الشيخ العلامة الدكتور صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان	5
المقدمة	9
فصل في سبب كتابة هذا الرد	11
فصل في ذكر مقدمات قبل الشروع في الرد	13
المقدمة الأولى أن التكفير والتبديع والتضليل والتفسيق كلها أحكام شرعية	13
المقدمة الثانية: أن الحق واحد يعرفه المهتدون بدليله من الوحي	13
المقدمة الثالثة: أن الجهمية ومن لف لفها وقال بقولها كافر خارج من الإسلام	14
المقدمة الرابعة أنه ما كفر من كفر ولا ضل من ضل إلا بتعليل باطل أو تأويل فاسد	24
المقدمة الخامسة أن المالكي متناقض تناقضا شديدا في كتابه هذا وفي غيره	30
المقدمة السادسة أن المالكي لا دليل له على جميع دعاواه التي ذكرها في كتابه هذا	34
فصل في بطلان ما ادعاه المالكي لنفسه من طلب للعلم والحق	39
فصل في بطلان انتساب المالكي لمذهب أحمد	41
فصل في بطلان حكم المالكي في المذهب	43
فصل في بيان سبب اختيار المالكي مذهب الإمام أحمد لنقده	44
فصل في عد المالكي كتابه هذا وأمثاله من نعم الله عز وجل على أمته	48
فصل في بيان تعميم المالكي أحكامه على جميع الحنابلة وكذب زعمه في نفي ذلك	49
فصل في حال الحنابلة المعاصرين عند المالكي	55
فصل في زعم المالكي غلو بعض الحنابلة المعاصرين في ذم أبي حنيفة	56
فصل في زعم المالكي غلو كثير من الحنابلة المعاصرين في تكفير المسلمين	57
فصل في زعم المالكي أن بعض الحنابلة يطعن في بعض أئمة أهل البيت	60
فصل في بيان الفكر المنحرف الذي يجب محاصرته عند المالكي وما يترك	62
فصل في زعمه وجود آراء إلحادية عند بعض طلاب الجامعات السعودية والرد عليه	66
فصل في إبطال زعم المالكي أنه سني سلفي حنبلي	67
فصل في طلبه الاقتصار على أمور الإيمان الكلية دون تفصيل وبيان مراده وإبطاله	69
فصل في رمي المالكي السلف الصالح بالتكفير الظالم والتبديع والتضليل	73
فصل في رمي المالكي المسلمين كافة بأن ضابط الصلاح عندهم هو المذهبية	78
فصل في اضطراب معنى السلف الصالح عند المالكي	79
فصل في طعن المالكي في الإمام ابن أبي يعلى ورميه للعقائديين بأن مقياسهم في الرجال مبتدع	83
فصل في أسباب نكسات المسلمين عند المالكي وبيان فساد طريق السلامة منها عنده	90
فصل في إبطال المالكي الانتساب إلى السلف الصالح لتردد معناه عند أهل الفرق	97
فصل في تنازع الفرق رجالا من أئمة السلف كلهم يدعيهم	100
فصل في زعم المالكي أن المستفيد من كتب اعتقاد المسلمين هم أعداء الإسلام	106
فصل في زعم المالكي أن كتب عقائد المسلمين فيها باطل كثيروحق قليل	111
فصل في رد دعوى المالكي أنه لم يسلم من كتب العقائد إلا شيء قليل جدا	113
فصل في زعم المالكي أن المصنفين أقحموا في كتب العقيدة مباحث ليست منها	119
فصل في إنكار المالكي مصطلح العقيدة وزعمه أنه لفظة مبتدعة	126
فصل في إبطال محاولة المالكي تقرير ما زعمه سابقا أن لفظ العقيدة لفظ مبتدع	129
فصل في إيجاب المالكي تقييد السلف الصالح بالمهاجرين والأنصار من الصحابة دون سائرهم	131
فصل في زعم المالكي أن مراد بعض الحنابلة بالسنة هو التكفير والتجسيم والظلم والإسرائيليات	134
فصل في زعم المالكي أن الحنابلة يكفرون أبا حنيفة وأصحابه ويذمونهم ويبدعونهم	137
فصل في إبطال المالكي تبديع الحنابلة لأهل البدع	143
فصل في زعم المالكي أن تكفير الحنابلة لأبي حنيفة فيه خير	145
فصل في إبطال المالكي تكفير الأئمة لفرق الضلالة كالرافضة والمعتزلة وغيرهم	147
فصل في طلب المالكي الاتغاظ بما حصل من السلف من تسرع في التكفير	150
فصل في طعن المالكي فيما رواه عبد الله بن الإمام أحمد في السنة	151
فصل في تكذيب المالكي من رمى أبا حنيفة برد الأحاديث واعتذار المالكي عنه رحمه الله	152
فصل في رمي المالكي الأئمة بتصحيح الروايات لتشويه الخصم وعدم سماعهم حجته	155
فصل في رميه الحنابلة بتكفير معظم فرق المسلمين	157
فصل في رميه غلاة الحنابلة بزعمه بالكذب على الإمام أحمد وبيان كذبه هو	159
فصل في رد طعنه في الإمام أحمد رحمه الله بأن فيه حدة في التكفير والتبديع	161
فصل في رميه الإمام أحمد رحمه الله بأنه لم يتحكم في عواطفه لكون الدولة والعامة معه	163
فصل في زعم المالكي بطلان نقول الحنابلة عن الإمام أحمد في التكفير على أي حال	167
فصل في رميه شيخ الإسلام ابن تيمية بأنه بالغ في التفريق بين توحيد الربوبية وتوحيد الألوهية	169
فصل في تعلق المالكي بكون أئمة الإسلام بشرا يصيبون ويخطئون لرد أقوالهم في الاعتقاد	172
فصل في زعم المالكي كثرة الأكاذيب والأحاديث الموضوعة والآثار الباطلة في كتب أهل السنة الحنابلة بزعمه	174
فصل في رمي المالكي الحنابلة بالنصب والرد عليه	179
فصل في بيان حال معاوية رضي الله عنه والذب عنه وبيان حال ابنه يزيد	196
فصل أما ما زعمه هذا الرافضي أن الحنابلة لا يذكرون آل البيت أو لديهم حساسية من ذلك فكذب باطل	208
فصل في الذب عن خلفاء بني أمية الأئمة الفاتحين المجاهدين	212
فصل في ذكر فضائل بني أمية وتقريب الرسول صلى الله عليه وسلم لهم واعتماده عليهم	215
فصل في ذكر شيء من فتوحات الأمويين	230
فصل في رمي المالكي للحنابلة بالتجسيم والتشبيه ورد ذلك عنهم	234
فصل في إقحام المالكي للأهوازي في الحنابلة وتحميلهم أخطاءه وبيان أنه لم يكن حنبليا قط	236
فصل في رميه مرويات شيخ الإسلام أبي إسماعيل الأنصاري الهروي بأنها أحاديث باطلة	238
فصل في جعل المالكي لفظ الحد في كلام بعض أئمة السلف من الغرائب في الاعتقاد لعدم فهمه المراد منه	240
فصل في إنكار المالكي عظيم ما شرف الله عز وجل به نبيه صلى الله عليه وسلم	242
فصل في زعم المالكي أن معتقدات رواة الحديث سبب في توثيق الأئمة لهم، أو تجريحهم	247
فصل ولم يكن الإمام أحمد ولا أئمة السلف جميعا يحابون في دين الله أحدا	252
فصل في رميه الحنابلة بأن فيهم ضعفاء ووضاعين أحق بالتجريح من غيرهم	256
فصل في رميه كتب العقائد السلفية بالتناقض وإبطال زعمه	261
فصل في رميه الحنابلة بالغلو في التكفير والإطراء مع تحذيرهم منهما والرد عليه	264
فصل في رميه أهل الفرق جميعا بأنهم متناقضون يأمرون أتباعهم باتباع السواد الأعظم عند تمكنهم	266
فصل في رميه للحنابلة بالتناقض في أمرهم بالوقوف عند حدود الشرع وعدم الزيادة عليه	270
فصل في رميه للحنابلة بالتناقض في تكفير الخصوم	271
فصل في رميه للحنابلة بالتناقض في نهيهم عن الاشتغال بما لم يشتغل به النبي صلى الله عليه وسلم	274
فصل في رميه الحنابلة بالتشدد في نقد وتضعيف الرجال المخالفين لهم	275
فصل في رميه للحنابلة بأنهم لا يمدحون السلطان إلا إذا نصرهم	279
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض في الإجماع فيدعونه في أمور ليس فيها إجماع	288
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض في الصحابة فيذمون الرافضة لطعنهم في كثير من الصحابة	290
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض بانتقاد الآخرين بالمشتبه من كلامهم	294
فصل في رميه الحنابلة بتكلف الأعذار لأئمتهم	296
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض حين قالوا إن أبا حنيفة لم يؤت الرفق في دينه بزعمه	300
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض بذمهم المنطق وإنكار المجاز ثم يستدلون بهما والرد عليه	302
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض في ذمهم الخوارج بتكفير المسلمين وقتلهم ثم يكفرون المسلمين ويفتون بقتلهم	308
فصل في زعمه أن الحنابلة لم يأمروا بأمر إلا خالفوه أو ينهوا عن شيء إلا ارتكبوه	315
فصل في رمي المالكي فرق المسلمين عامة بالتناقض وخصه الحنابلة بمزيد من التناقضات	316
فصل في رميه الحنابلة بالتناقض في نهيهم عن الكلام والجدل حين ضعف حجتهم	320
فصل في زعم المالكي أن سبب تحريم الحنابلة لعلم الكلام هو عدم معرفتهم لوظيفته	327
فصل في إيراد المالكي رسالة لأبي الحسن الأشعري في استحسان علم الكلام	331
فصل في الجواب المفصل على رسالة أبي الحسن الأشعري في استحسان الخوض في علم الكلام	332
فصل في زعم المالكي أن من صفات الحنابلة الظلم والرد عليه	349
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة إنكارهم فضائل الآخرين والرد عليه	352
فصل في زعم المالكي أن الحنابلة لم يتركوا عالما خالفهم إلا ذموه وعابوه	354
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة الافتراء على الخصوم	356
فصل في تبرئة المالكي الجهم بلا دليل مما نسب إليه من عدم الصلاة على النبي وذمه	357
فصل في تبرئة المالكي الجهم من تحليل المسكر	358
فصل في زعمه أن الحنابلة ظلموا بشرا المريسي وأصحابه حين قالوا عنهم إنهم لا يدرون ما يعبدون	359
فصل في زعمه أن الحنابلة ظلموا بشرا المريسي وأصحابه حين قالوا عنهم أنهم ينفون وجود الله في السماء	360
فصل في زعمه أن الحنابلة ظلموا الجهمية حين قالوا أن من قال القرآن مخلوق فهو يعبد صنما	360
فصل في زعمه أن عبد الله بن أحمد ظلم الجهمية حين قال من زعم أن الله لا يتكلم فهو يعبد الأصنام	361
فصل في زعم المالكي أن ما قدمه من افتراء الحنابلة على خصومهم جزء يسير مما عنده	361
فصل في زعمه أن الحنابلة زعموا أن أبا حنيفة يزعم أن النبي عليه السلام لو أدركه لأخذ بكثير من قوله	362
فصل في زعمه أن الحنابلة لم يكفهم الافتراء على الناس حتى افتروا على الجن والهواتف	363
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة عدم إدراك معنى الكلام	365
فصل في تشكيك المالكي في معاني مصطلحات كثيرة مستقرة عند أهل العلم	368
فصل في زعمه أن الصحابة كانوا مختلفين في مسائل كثيرة فاتباع ما كانوا عليه متعذر	375
فصل في زعم المالكي بطلان بعض ما أجمع عليه الصحابة وغيرهم	377
فصل في جعل المالكي الولاء والبراء وهجر أهل البدع وأضرابهم من تشريع الكراهية بين المسلمين	380
فصل في رميه البربهاري بتشريع الكراهية بين المسلمين، والرد عليه	382
فصل في زعم المالكي أن من صفات الحنابلة ذم المناظرة والحوار لعدم قدرتهم عليه	384
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة التزهيد في التحاكم إلى القرآن الكريم	388
فصل في سبب تزهيد الحنابلة في القرآن	392
فصل في بيان قول البربهاري إن القرآن أحوج إلى السنة من السنة إلى القرآن	395
فصل في زعمه أن البربهاري يقدم الرجال على النبي صلى الله عليه وسلم	398
فصل في قول البربهاري إذا سمعت الرجل يطعن على الآثار أو يرد الآثار أو يريد غير الآثار فاتهمه على الإسلام	399
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة التزهيد والتساهل في كبائر الذنوب والموبقات	401
فصل في زعمه أن البربهاري يقدم الزناة والفساق والخونة على علماء الحنفية	404
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة التقارب مع اليهود والنصارى والتشدد على المسلمين	406
فصل في زعمه أنا لا نخشى إلا من المسلمين أما الكفار فلا	408
فصل في رميه الحنابلة بمخالفة المروءة لفرحهم بمصائب خصومهم من أهل البدع	411
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة الحكم الجائر على نيات الآخرين	414
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة الأمر بقطيعة الرحم من أجل العقيدة	416
فصل في زعمه أن من صفات الحنابلة النصب والرد عليه وبيان حكم الرافضة	421
فصل في رميه الحنابلة بالاستدراك على الشرع باشتراطهم فهم السلف الصالح لنصوص الوحيين	428
فصل في إبطال المالكي معنى السلف الصالح والرد عليه	433
فصل في سبل فهم الكتاب والسنة عند المالكي دون فهم السلف الصالح	435
فصل في دواء ما في كتب العقائد من ظلم وبغي عند المالكي والرد عليه	437
فصل في رد المالكي على من أنكر الانتساب إلى مسمى الإسلام دون اسم آخر	443
فصل في بيان سبيل الحق عند المالكي وهو الإيمان الجملي غير المفصل	446
فصل في نقض النتائج التي وصل إليها المالكي في كتابه هذا	451
فصل في نقض نتيجة المالكي الثانية والثالثة	453
فصل في نقض نتيجته الرابعة	455
فصل في نقض نتيجته الخامسة	457
فصل في نقض نتيجة المالكي السادسة	461
فصل في نقض زعمه أن الحنابلة يجعلون المسائل المستحدثة أهم من أركان الإيمان	464
فصل في نقض نتيجته الثامنة	465
فصل في نقض نتيجته التاسعة	467
فصل في نقض نتيجته العاشرة	470
فصل نقض نتيجته الحادية عشرة	473
فصل في نقض نتيجته الثانية عشرة	477
فصل في نقض نتيجته الرابعة عشرة	478
فصل في زعم المالكي أن ما ذكره من أخطاء عند الحنابلة ما هي إلا أمثلة فحسب	480
فصل في التنبيه مرة أخرى على مراد المالكي الحقيقي بالحنابلة وبراءتهم منه ومن انتسابه إليهم	481
فصل في نفي المالكي علاقة الدولة السعودية بأخطاء الحنابلة والسلفيين	483
فصل في رميه الحنابلة بالثورة على الأئمة والولاة وعدم السمع لهم	485
فصل في رمي المالكي من أطاع الولاة من الحنابلة أنه لأمر ما أطاعهم	488
فصل في دعوة المالكي للسماح بدخول كتب المبتدعة إلى المملكة وعدم رؤيته بزعمه معنى لمنعها	489

صيغة PDF

شهادة

الفهرست