اسم الکتاب : رسالة السجزي إلى أهل زبيد في الرد على من أنكر الحرف والصوت المؤلف : السِّجْزي،عبيد الله الجزء : 1 صفحة : 367
شك من ديني) [1].
وقال مالك بن أنس: (أكلما جاءنا رجل أجدل من رجل تركنا ما نزل به جبريل على محمد صلى الله عليه وسلم لجدله) [2][3].
وقال حسان بن عطية[4] لغيلان[5]: إنك وإن أعطيت لساناً / (54/ب) فإنا [1] أخرجه الآجري في (الشريعة 57) .
واللالكائي: (شرح أصول اعتقاد أهل السنة 1/ 128) باختلاف في اللفظ وأبو المظفر السمعاني: (الانتصار لأهل الحديث) عن السيوطي: صون المنطق 153)
وروى نحوه عن الإمام مالك. انظر: (العلو للعلي الغفار 104) . [2] أخرجه: الخطيب البغدادي (شرف أصحاب الحديث ص5) بلفظ مقارب.
واللالكائي: (شرح أصول اعتقاد أهل السنة 1/ 144 حـ 294، 293 من طريق الطباع عن مالك. والهروي (ذم الكلام وأهله 5/ 94/ 1) وقال الألباني: وسنده صحيح (مختصر العلو 140) وذكر نحوه ابن عبد البر بدون إسناد: (جامع بيان العلم وفضله 2/ 117) ، وأخرجه البيهقي في المدخل: 1/217 برقم 238. [3] الكلام من قوله: وقال العباس بن غالب إلى هنا يوجد بنصه تقريباً ونفس الترتيب، في (طبقات الحنابلة للقاضي أبي الحسين محمد بن أبي يعلى 1/ 236) وأحسب أنه اقتبسه عن المؤلف. والله أعلم. [4] هو المحاربي من ثقات التابعين ومشاهيرهم. تقدم. [5] هو غيلان بن مسلم أبو مروان الدمشقي، القدري، ثاني من تكلم في القدر بعد موت معبد الجهني كما قال الأوزاعي، صلبه هشام بن عبد الملك بباب دمشق. انظر: المعارف: ص 484، والميزان 3/ 338. وانظر: الملل والنحل 1/ 28 والفرق بين الفرق 19، واللباب 2/ 398، وطبقات ابن سعد 7/ 478، والأعلام 5/ 320 وجعل وفاته بعد 105 قال: لأن خلافة هشام الذي يقال إنه صلبه كانت في هذه السنة.
اسم الکتاب : رسالة السجزي إلى أهل زبيد في الرد على من أنكر الحرف والصوت المؤلف : السِّجْزي،عبيد الله الجزء : 1 صفحة : 367