responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل المؤلف : الباقلاني    الجزء : 1  صفحة : 289
تَعَالَى لَيْسَ فِي سُلْطَانه وَلَا فِي خزائنه شَيْء يقدر أَن يَفْعَله بِمن يعلم أَنه يَمُوت كَافِرًا فَيُؤمن عِنْده وَأَن العَبْد نَفسه يقدر أَن يُؤمن وَأَن الله سُبْحَانَهُ لَا يقدر أَن يفعل بِهِ مَا يُؤمن عِنْده وَأَنه سُبْحَانَهُ يقدر أَن يفعل بِجَمِيعِ الْخلق مَا يكفرون عِنْد وجوده ويفسدون ويعطبون وَلَا يقدر على فعل مَا يُؤمنُونَ عِنْده وَإنَّهُ يقدر على استفسادهم وَلَا يقدر على استصلاحهم
وَزعم النظام وَهُوَ شيخهم الْمُعظم وَكَبِيرهمْ الْمُقدم أَن الله

اسم الکتاب : تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل المؤلف : الباقلاني    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست