الفصل في الملل والأهواء والنحل - ابن حزم

اسم الکتاب : الفصل في الملل والأهواء والنحل المؤلف : ابن حزم الجزء : 1 صفحة : 167

الجزء 1	9
بسم الله الرحمن الرحيم	9
الكلام على من قال إن فاعل العالم ومدبره أكثر من واحد	35
الكلام على النصارى	47
الكلام على من يقول أن البارىء خلق العالم جملة كما هو بجميع أحواله بلا زمان	60
الكلام على من ينكر النبوة والملائكة	63
الكلام على من قال أن في البهائم رسلا	68
الرد على من زعم أن الأنبياء عليهم السلام ليسوا أنبياء اليوم ولا الرسل اليوم رسلا	75
الكلام على من قال بتناسخ الأرواح	76
فصل في الكلام على من أنكر الشرائع من المنتمين الى الفلسفة بزعمهم وهم أبعد الناس عن العلم بها جملة	79
الكلام على اليهود وعلى من أنكر التثليب من النصارى	82
فصل في مناقضات ظاهرة وتكاذيب واضحة في الكتاب الذي تسميه اليهود التوراة وفي سائر كتبهم وفي الأناجيل الأربعة يتيقن بذلك تحريفها وتبديله وأنها غير الذي أنزل الله عز وجل	93
فصل	94
فصل	94
فصل	95
فصل	96
فصل	97
فصل	97
فصل وقبل هذا ذكر هابيل بن آدم وأنه راعي غنم ثم قال قبل ذلك بنحو ورقتين أر لامك المذكور آنفا اتخذ امرأتين اسم إحداهما عادة والثانية صلة وولدت عادة يابال وهو أول من سكن الأخبية وملك الماشية وهاتان قضيتان تكذب إحداهما الأخرى لا بد	97
فصل	97
فصل	98
فصل	98
فصل	99
فصل	99
فصل	102
فصل	102
فصل	103
فصل	104
فصل	104
فصل	104
فصل	106
فصل	107
فصل	107
فصل	107
لا سيما مع تقضي جميع الآماد التي كانوا ينبئون بأنها لا تنقضي حتى يرجع أمرهم واعلموا أن كل أمة أدبرت فإنهم ينتظرون من العودة ويمنون أنفسهم من الرجعة بمثل ما تمنى به بنو إسرائيل أنفسها ويذكرون في ذلك مواعيد كمواعيدهم فأمل كأمل ولا فرق كانتظار مجوس الفرس	109
فصل	109
فصل	110
فصل	111
فصل	111
فصل	112
فصل	112
فصل	113
فصل	116
فصل	116
فصل	117
فصل	117
فصل	118
فصل	118
فصل	119
فصل	120
فصل	121
فصل	122
فصل	123
فصل	123
فصل	123
فصل	124
فصل	125
فصل	126
فصل	126
فصل	126
فصل	127
فصل	129
فصل	137
فصل	138
فصل	138
فصل	139
فصل	140

اسم الکتاب : الفصل في الملل والأهواء والنحل المؤلف : ابن حزم الجزء : 1 صفحة : 167

صيغة PDF

شهادة

الفهرست