responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 48
" والظالمين أعلهم عذَابا أَلِيمًا ". " وَمَا كَانَ رَبك ليهلك الْقرى بظلمٍ وَأَهْلهَا مصلحون ". " إِنَّا مهلكوا أهل هَذِه الْقرْيَة إِن أَهلهَا كَانُوا ظالمين ". " وَلَو ترى إِذا الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَات الْمَوْت وَالْمَلَائِكَة باسطوا أَيْديهم أخرجُوا أَنفسكُم الْيَوْم تُجْزونَ عَذَاب الْهون ". " وَقيل للظالمين ذوقوا مَا كُنْتُم تكسبون ". " وَلَو أَن للَّذين ظلمُوا مَا فِي الأَرْض جَمِيعًا وَمثله مَعَه لافتدوا بِهِ من سوء الْعَذَاب يَوْم الْقِيَامَة وبدا لَهُم من الله مَا لم يَكُونُوا يحتسبون ". " وَالَّذين ظلمُوا من هَؤُلَاءِ سَيُصِيبُهُمْ سيئات مَا كسبوا وَمَا هم بمعجزين ". " والظالمون مَا لَهُم من ولى وَلَا نصيرٍ ". " وَإِن الظَّالِمين لَهُم عذابٌ أَلِيم ترى الظَّالِمين مشفقين مِمَّا كسبوا وَهُوَ واقعٌ بهم ". " إِنَّا أَعْتَدْنَا للظالمين نَارا أحَاط بهم سرادقها ". " وَتلك الْقرى أهلكنهم لما ظلمُوا وَجَعَلنَا لمهلكهم موعداً ". " فكأين من قريةٍ أهلكناها وَهِي ظالمةٌ فَهِيَ خاويةٌ على عروشها وبشرٍ معطلة وقصرٍ مشيدٍ ". " وكأين من قريةٍ أمليت لَهَا وَهِي ظالمةٌ ثمَّ أَخَذتهَا وَإِلَى الْمصير ". " فجعلناهم غثاءً فبعداً للْقَوْم الظَّالِمين ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 48
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست