responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 49
" ثمَّ قيل للَّذين ظلمُوا ذوقوا عَذَاب الْخلد هَل تُجْزونَ إِلَّا بِمَا كُنْتُم تكسبون ". " أَلا لعنة الله على الظَّالِمين ". " وَقيل بعدا للْقَوْم الظَّالِمين ". " وَأخذت الَّذين ظلمُوا الصَّيْحَة فَأَصْبحُوا فِي دِيَارهمْ جثمين ". " وَكَذَلِكَ أَخذ رَبك إِذا أخذا الْقرى وَهِي ظلمةٌ إِن أَخذه أليمٌ شديدٌ ". " وَلَا تحسبن الله غفلاً عَمَّا يعْمل الظَّالِمُونَ ". " هَل يهْلك إِلَّا الْقَوْم الظَّالِمُونَ ". " وأخذنا الَّذين ظلمُوا بعذابٍ بئيسٍ بِمَا كَانُوا يفسقون ". " وَلَو يرى الَّذين ظلمُوا إِذْ يرَوْنَ الْعَذَاب ". " ومأواهم النَّار وَبئسَ مثوى الظَّالِمين ". " لَا ينَال عهدي الظَّالِمين ". " ذَلِك بِمَا قدمت أَيْدِيكُم وَأَن الله لَيْسَ بظلامٍ للعبيد ". " وَمن يَتَعَدَّ حُدُود الله فَأُولَئِك هم الظَّالِمُونَ ". " وَكَذَلِكَ نولى بعض الظَّالِمين بَعْضًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ". " فَأذن مُؤذن بَينهم أَن لعنة الله على الظَّالِمين ". " وَلَو يُؤَاخذ الله النَّاس بظلمهم مَا ترك عَلَيْهَا من دابةٍ وَلَكِن يؤخرهم إِلَى أجلٍ مُسَمّى ". " وَنزل من القرءان مَا هُوَ شفاءٌ ورحمةٌ للْمُؤْمِنين وَلَا يزِيد الظَّالِمين إِلَّا خساراً ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 49
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست