responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 47
" وَمَا للظالمين من أنصارٍ ". " وَلَا تركنوا إِلَى الَّذين ظلمُوا فتمسكم النَّار وَمَا لكم من دون الله من أَوْلِيَاء ثمَّ لَا تنْصرُونَ ". " وَمَا للظالمين من نصيرٍ ". " بل اتبع الَّذين ظلمُوا أهواءهم بِغَيْر علمٍ فَمن يهدي من أضلّ الله وَمَا لَهُم من ناصرين ". " والظالمون مَالهم من ولى وَلَا نصير ". " وَالله لَا يهدي الْقَوْم الظَّالِمين ". " إِنَّه لَا يفلح الظَّالِمُونَ ". " فَانْظُر كَيفَ كَانَ عقبَة الظَّالِمين ". " وَسَيعْلَمُ الَّذين ظلمُوا أَي منقلبٍ يَنْقَلِبُون ". " فَتلك بُيُوتهم خاوية بِمَا ظلمُوا إِن فِي ذَلِك لآيَة لقوم يعلمُونَ ". " فَكَانَ عقبتهما أَنَّهُمَا فِي النَّار خَالِدين فِيهَا وَذَلِكَ جزاؤا الظَّالِمين ". " وَإِن للَّذين ظلمُوا عذَابا دون ذَلِك وَلَكِن أَكْثَرهم لَا يعلمُونَ ". " الَّذين يظْلمُونَ النَّاس ويبغون فِي الأَرْض بِغَيْر الْحق أُولَئِكَ لَهُم عذابٌ أَلِيم ". " وَترى الظَّالِمين لما رَأَوْا الْعَذَاب يَقُولُونَ هَل إِلَى مرد من سَبِيل ". " أَلا إِن الظَّالِمين فِي عذابٍ مُقيم ". " فَاخْتلف الْأَحْزَاب من بَينهم فويلٌ للَّذين ظلمُوا من عَذَاب يومٍ أليمٍ ".

اسم الکتاب : نثر الدر في المحاضرات المؤلف : الآبي    الجزء : 1  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست