responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملامح يونانية في الأدب العربي المؤلف : إحسان عباس    الجزء : 1  صفحة : 217
85 - قد كان يسأل عما قبله ولا يسأل عما بعده. (1)
86 - الآن تضطرب الأقاليم لأن مسكنها قد سكن. (2)
87 - الآن وقت الانصراف لأن الأشخاص يتوجهون من دار إلى دار، والله تعالى يبقى ولا يفنى.
- 7 -
88 - كان الملك غالبا فصار مغلوبا وآكلا فصار مأكولا. (3)
- 8 -
89 - خرجنا إلى الدنيا جاهلين وأقمنا فيها غافلين ونخرج عنها كارهين. (4)
90 - يا من ذلل الأملاك كيف رأيت تذليل الموت إياك.
- 9 -
91 - ما أبعد شبه مكانك الذي أنت فيه اليوم من مكانك الذي كنت فيه بالأمس.
92 - لم يقض هذا الجسد نهمته من الدنيا حتى قضت الدنيا نهمتها منه.
93 - لو عرف هذا الشخص ضعفه بالأمس لكان اليوم مغبوطا. (5)
94 - أن هذا الشخص الذي جمع الذهب لم ينفعه حيا فكيف ينفعه ميتا.
95 - يا من ساد الملوك عزا وقهرا لقد ساويت ترب أقدامهم مهانة وذلا.

(1) انظر رقم: 104 فيما يلي.
(2) كوبريللي: 44 الأقاليم المعمورة.
(3) التمثيل: 10.
(4) المنتخب: 2 (ميلاطوس) .
(5) كوبريللي: 11.
اسم الکتاب : ملامح يونانية في الأدب العربي المؤلف : إحسان عباس    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست