responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملامح يونانية في الأدب العربي المؤلف : إحسان عباس    الجزء : 1  صفحة : 218
96 - قل للملوك بعد الحياة إلا الموت ولعل ما بعد الموت أشد من الموت.
97 - قل للملوك ما الحياة بثقة فيرجى غدها ولا الموت بغابر فيؤمن يومه.
98 - يا من فتح خزائن الملوك عنوة، فتحت خزائنك بغير قتال.
- 10 -
99 - أن الآمر في الذهب قد ساوى الذهب صمتا فهل ترجو أن ينفذ لك بعد يومك أمر. (1)
100 - هذا الذي كان يعطي اليسير مما جمع ليحمد قد خلف الكثير الآن على من لا يحمد.
101 - لا يعرف المرء حقيقة جسده ما هو إلى أن يفارقه.
102 - يا من له الأعين خاضعة والألسن ساكنة ما الذي جرأها عليك فاجترأت.
103 - ل عني هذا الشخص بعلم ما يكون بعده كسؤاله عما كان قبله لقلل سعيه. (2)
104 - لا يعظم عنكم من يعلم غيره لكن العظيم من علم نفسه.
105 - لو كان الإسكندر يعلم أنه يزول عنه ما كان فيه لكان يكون للحكماء أطوع.
106 - لو كان له يقين لم ينصب نفسه لجمع ما تخلف عنه.
107 - كما أن بيع مكذوب في بيعه كذلك كل ملك مكذوب في نفسه.
108 - ليس العجب من غروب الشمس إنما التعجب من شروقها.
109 - يا من ساس الأمور عزا وقهرا أليس قد ساويت؟
110 - يا من عظم في العزة حتى ملك وأفرط في اللهو حتى سقط ما الذي زهدك

(1) المنتخب: 4 (زينون الأصغر) .
(2) حتى هذا القول أن يأتي في القسم: 9 لأنه ورد في المختصر: 13 وانظر ما تقدم رقم: 85.
اسم الکتاب : ملامح يونانية في الأدب العربي المؤلف : إحسان عباس    الجزء : 1  صفحة : 218
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست