responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 238
وذكيُّ رائحةِ الرّياض كلامُها ... تبغي الثّناءَ على الحيا فتفوحُ
بعضهم:
اعدد ثلاثَ خِلالِ قد جُمعن له ... هل سُبّ من أحد أو سَبّ أو بَخِلا
أبو الطيب:
ولكنْ نفاها عنهُ غيرَ كريمةٍ ... كريمُ النّثا ما سُبّ قطُّ ولا سَبّا
أبو تمام:
لقد بثّ عبدُ الله خوفَ انتقامِه ... على الليلِ حتى ما تدبُّ عقاربه
فنقله أبو الطيب فقال:
تصُدّ الرياحُ الهوجُ عنها مخافةً ... وتفزَعُ فيها الطيرُ أن تلقُطَ الحبّا
محمود الورّاق:
إذا أنتَ لم تسْلُ اصطِباراً وحِسبةً ... سلوْتَ على الأيام مثلَ البهائم
أبو تمام:
أتصبِرُ للبَلْوى عزاءً وحِسبةً ... فتُؤجرَ أم تسْلو سُلوّ البهائم

اسم الکتاب : الوساطه بين المتنبي وخصومه ونقد شعره المؤلف : الجرجاني، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 238
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست