responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 164
إذا بلغَ الرأْىُ المشورةَ فاستعِنْ ... برأي تصيحٍ أو نَصَاحة حازمِ
ولا تجعل الشُّورى عليك غضاضةً ... فإنّ الخوافي قوّةٌ للقوادم
وما خير كفٍّ أمسَكَ الغُلُّ أختها ... وما خير سيفِ لا ينوءُ بقائم
وخلِّ الهُوَيني للضعيف ولا تكن ... نؤوماً فإن الحزم ليس بنائم
وحارب إذا لم تعط إلا ظلامة ... شبا الحرب خيرٌ من قبول المظالم
قال أبو بكر: فحدّثني الجمحيّ قال: سمعت المازنَّي يقول: سمعت أبا عبيدة يقول: ميميةُ بشّار هذه أحبُّ إليّ من ميميّتي جرير والفرزدق: أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد قال: أخبرنا الرياشيّ قال: سمعت الأصمعي يقول:

اسم الکتاب : المصون في الأدب المؤلف : العسكري، أبو أحمد    الجزء : 1  صفحة : 164
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست