responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 116
[6]- مرافة عن، {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ} [1].
7- مرادفة الباء، {يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ} [2]، والظاهر أنها هنا للابتداء.
8- مرادفة في، {لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ} [3].
9- موافقة عند.
10- مرادفة ربما وذلك إذا اتصلت بما كقوله:
67- وإنا لمما نضرب الكبش ضربة ... على رأسه تلقي اللسان من الفم4
والظاهر أنها ابتدائية وما مصدرية.
11- مرادفة على، {وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ} [5].
12- الفصل وهي الداخلة على ثاني المتضادين، كقوله تعالى: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ} [6].

[1] سورة الزمر. الآية: 22.
[2] سورة الشورى. الآية: 45.
[3] سورة الجمعة. الآية: 9.
4 سبق ذكره في الشاهد رقم 67.
[5] سورة الأنبياء. الآية: 77.
[6] سورة البقرة. الآية: 220.
اسم الکتاب : مختصر مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب المؤلف : ابن عثيمين    الجزء : 1  صفحة : 116
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست