اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز الجزء : 1 صفحة : 255
........................................................................
الأسئلة والتمرينات:
1 ما الأفعال التي تعمل عمل "كان" بلا شرط مطلقًا؟ وما شرط عمل دام؟ مثل.
2 ما الذي يشترط في زال وأخواتها؟ ومتى تكون زال تامة؟ مثل لما تقول.
3 يسمي النحاة "كان" أم الباب، فلماذا؟ وما الذي اختصت به عن غيرها حتى استحقت هذا اللقب؟
4 اشرح قول ابن مالك الآتي شرحا وافيا موضحا بالأمثلة، والشروط:
ومن مضارع لـ"كان" منجزم ... تحذف نون وهو حذف ما التزم*
5 ما حكم خبر هذه الأفعال؟ من حيث التقدم عليها, أو على اسمها. اشرح ذلك بأمثلة من عندك.
6 بين موضع الاستشهاد بما يأتي في هذا الباب، وعلله، وأعرب ما تحته خط:
قال -تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا} ، {تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَ} ، {كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ} ، {خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ} ، {أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا} ، {وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا} ، {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لا أَبْرَحُ} ، {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا} ، {أَلا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ} ، {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} . وفي الحديث: "لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما ترزق الطير؛ تغدو خماصًا وتعود بطانًا". وقال -عليه السلام: "إن هذا القرآن كائن لكم أجرًا، وكائن عليكم وزرا".
فقلت يمين الله أبرح قاعدًا ... ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي
وما المرء إلا كالشهاب وضوئه ... يحور رمادًا بعد إذ هو ساطع
سلبي إن جهلت الناس عنا وعنهمو ... فليس سواء عالم وجهول
إذا كان الشتاء فأدفئوني ... فإن الشيخ يهدمه الشتاء
ومن بك ذا فم مر مريض ... يجد مرا به الماء الزلالا
لئن كان سلمى الشيب بالضد مغريا ... لقد هون السلوان عنها التحلم
=
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز الجزء : 1 صفحة : 255