responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 256

7 أعرب البيت الأول، وما تحته خط من الثاني، وبين ما فيهما من شاهد:
مه عاذلي فهائمًا لن أبرحا ... بمثل أو أحسن من شمس الضحى
إن الزمان الذي ما زال يضحكنا ... أنسا بقربكم قد عاد يبكينا
8 بين في العبارات الآتية الأدوات الناقصة، والتامة، ومعمول كل:
قال -عليه السلام: "لا يتمن أحدكم الموت؛ إما محسنًا فلعله يزداد، وإما مسيئا فلعله يستعتب". كن في عملك مراقبا ربك؛ فليس مولاك بغافل عنك وكل محاسب على عمله؛ إن مخلصًا وإن مرائيًا. لقد زال زمن الاستعباد، وأضحى كل حرا في وطنه، وسيظل الحال كذلك حتى يمسي كل فرد قرير العين؛ فلا عليك إذا جاهرت برأيك، ما دمت في حدود القانون، ولقد أصبح العمل دعامة الوطن، وصار العامل عنوان التقدم، فكنه تفز بالخير، وتقدير الوطن ولو قليلا.
علمتك منانًا فلست بآمل ... نداك ولو غرثان ظمآن عاريا
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 256
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست