responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 226
.........................................................................

= 6 اشرح قول ابن مالك الآتي، ووضح ما تقول بالأمثلة.
ولا يكون اسم زمان خبرا ... عن جثة وإن بعد فأخبرا
7 أعرب البيت الآتي، وبين ما فيه من شاهد:
خالي لأنت ومن جرير خاله ... ينل العلاء ويكرم الأخوالا
8 بين ما في قول أمير الشعراء أحمد شوقي الآتي من شاهد في باب المبتدأ والخبر، وأعرب ما تحته خط.
ظفر في فم الأماني حلو ... ليت منه لنا قلامة ظفر
موقف يعجب العلا كنت فيه ... بنت مصر وكنت ملكة مصر
9 بين في العبارة الآتية: المبتدأ والخبر، وما حذف منهما، وحكم الحذف:
لعمري لا يهنأ العالم بالسلام ما دامت الدول الكبرى تتسابق في التسلح؛ فكل دولة وإنتاجها من المدمرات، وكل جيش وجهده في ذلك، وأكثر ما تهاب الدولة متفوقة في هذه الناحية، والغرب يعرف ذلك والشرق، ولولا الوعي الإنساني، ولطف الله بالبشرية؛ لاندلعت نيران الحروب، وقد نمسي ونصبح فإذا الأمور قد تحرجت، ويقال: ماذا جرى؟ فيقال: الحرب الحرب، الدمار الدمار.
10 بين مواضع إعراب ما تحته خط مما يأتي، ونوعه،
قال -تعالى: {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ} . وقال رجل لسيدنا عمر: من السيد؟ فقال: الحواد حين يسأل، الحليم حين يستجهل. والكريم المجالسة لمن جالسه، الحسن الخلق لمن جاوره.
وقال الشريف الرضي:
ولولا نفوس في الأقل عزيزة ... لغطى جميع العالمين خمول
وقال آخر:
وما حسن أن يعذر المرء نفسه ... وليس له من سائر الناس عاذر
خرست لعمر الله ألسننا ... لما تكلم فوقنا القدر
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 226
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست