responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 225
........................................................

الأسئلة والتمرينات:
1 عرف كلا من المبتدأ والخبر، وبين متى يستغني المبتدأ عن الخبر؟ وضح ما تقول بأمثلة من عندك.
2 ما أنواع الخبر؟ وما الذي يشترط في الجملة الواقعة خبرا؟ مثل.
3 متى يتعين أن يكون الوصف مبتدأ، ومتى تتعين خبريته، ومتى يحتملهما؟
4 اشرح قول ابن مالك:
ولا يجوز الابتدا بالنكره ... ما لم تفد كعند زيد نمره
واذكر أهم المسوغات لذلك، ومثل بأمثلة من إنشائك.
5 فيما يأتي شواهد في باب المبتدأ الخبر. بين موضع الشاهد، واشرحه.
قال -تعالى: {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} ، {فَذَانِكَ بُرْهَانَانِ مِنْ رَبِّكَ} , {وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} , {سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ} ، {فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ} , {هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} , {وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ} , {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ، الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ} , {وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللاَّئِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ} .
وقال -عليه السلام: "أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد".
وفي الأمثال: "مقتل الرجل بين فكيه". "اليوم خمر وغدا أمر".
سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا ... محياك أخفى ضوؤه كل شارق
قبيلة ألأم الأحياء أكرمها ... وأغدر الناس بالجيران وافيها
كلام النبيين الهداة كلامنا ... وأفعال أهل الجاهلية نفعل
ينام بإحدى مقلتيه ويتقي ... بأخرى الأعادي فهو يقظان نائم
لعمرك ما أدري وإني لأوجل ... على أينا تعد المنية أول
=
اسم الکتاب : ضياء السالك إلى أوضح المسالك المؤلف : النجار، محمد عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 225
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست