responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شرح شذور الذهب المؤلف : الجوجري    الجزء : 1  صفحة : 204
تنبيهات:
الأول: تلخص من ذلك أن الملحقات أربعة أنواع؛ أسماء جموع وجموع تكسير وجموع تصحيح لم تستوف الشروط وما سمّي به من ذلك.
الثاني[1]: ما صرح به من إعراب المجموع بالحروف، كما تقدم في المثنى هو مذهب قطرب[2] وجماعة من المتأخرين[3]، ونُسِبَ إلى الزجاج[4] والكوفيين[5].
ومذهب سيبويه[6] أنه معرب بحركات مقدرة في الواو والياء[7].

[1] في (ج) : التنبيه الثاني.
[2] هو محمد بن المستنير، المعروف بقطرب، من علماء النحو واللغة، أخذ النحو عن عيسى بن عمر، ثم لازم سيبويه وهو الذي سماه قطربا لمباكرته إياه في الأسحار للقراءة عليه. وأخذ عنه ابن السكيت، له مصنفات كثيرة منها الأضداد والنوادر والاشتقاق والفَرْق مات سنة 206 هـ. ينظر طبقات النحويين ص 99 وإنباه الرواة
3/ 219 ومعجم الأدباء 19/52 وإشارة التعيين 338 وبغية الوعاة 1/ 242.
وينظر مذهبه في الإنصاف 1/33 والارتشاف 1/264.
[3] منهم ابن مالك فقد صرح به في التسهيل ص 13.
[4] انظر قوله في الارتشاف 1/264، وقد نسب له أيضا مثل قول سيبويه كما في شرح المفصل لابن يعيش 4/139.
[5] مذهبهم في الإيضاح في علل النحو الزجاجي ص 130 والإنصاف 1/33 وهمع الهوامع 1/47.
[6] الكتاب 1/18 هارون.
[7] وهو قول جمهو البصريين، ينظر في ذلك النكت للأعلم 1/120 والإنصاف 1/33.
اسم الکتاب : شرح شذور الذهب المؤلف : الجوجري    الجزء : 1  صفحة : 204
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست