responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 227
القزع
قطع السَّحَاب الْوَاحِدَة قزعة
الأرنبة
مقدم الْأنف وروثة الْأنف طرف الأرنبة
السدة
الْبَاب وَمِنْه قَوْله لَا تفتح لَهُم السدد يَعْنِي الْأَبْوَاب وسدة الْمَسْجِد ظلالة الَّتِي حوله وفناؤه والسدة أَيْضا كالسرير تعْمل من سعف أَو غَيره
قوضت الْبناء
نقضته من غير هدم وتقوضت الصُّفُوف انتفضت
حاق
فلَان فلَانا إِذا خاصمه ونازعه وَادّعى كل وَاحِد مِنْهُمَا الْحق وَكَذَلِكَ احتق الرّجلَانِ فَإِذا غلب أَحدهمَا قيل حَقه وأحقه
الحت
الحك يُقَال حت الشَّيْء من الْحَائِط حكه وأزال أَثَره وحت الْوَرق من الْغُصْن حكها بِيَدِهِ فتناثرت
تنخم وتنخع وبصق
بِمَعْنى وَاحِد وَهِي النخاعة والنخامة والبصاق
الْمُلَامسَة
فِي البيع أَن يلمس الرجل ثوب الاخر بِيَدِهِ بِاللَّيْلِ أَو النَّهَار وَلَا يقلبه
الْمُنَابذَة
أَن ينْبذ أَحدهمَا إِلَى الاخر ثوبا ويتبايعانه من غير نظر إِلَيْهِ وَلَا تقليب
واشتمال الصماء
أَن يشْتَمل بِثَوْبِهِ ويبدو فرجه إِذا أخرج يَده من تَحْتَهُ

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست