responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 228
الاحتباء
أَن يجتبي بِثَوْب وَاحِد يشده على وَسطه مَعَ انكشاف فرجه فِي اعْتِمَاده عَلَيْهِ وَبَعض هَذَا التَّفْسِير فِي بعض الْأَحَادِيث وَقد تقدم بأرحب من هَذَا
المنحة
الْعَطِيَّة للشَّيْء أَو لمتعة وَقد تقدم مَعْنَاهُ
وتره يتره أَي نَقصه
{وَلنْ يتركم أَعمالكُم}
أَي لن ينقصكم من ثَوَاب أَعمالكُم شَيْئا
الشّعب
مَا انخفض بَين الجبلين وَصَارَ كالدرب
المونق
المعجب انقني يونقني أَي أعجبني
يتكفأها
أَي يقلبها ويميلها من قَوْلك كفأت الْإِنَاء إِذا قلبته وكببته أَو أملته
الناجذ
السن بَين الناب والضرس وَجَمعهَا نواجذ وَهِي الَّتِي تبدو عِنْد الضحك ومبدأ الأضراس كلهَا نواجذ وَاحْتَجُّوا بقول الشماخ نواجذهن كالحدأ الرفيع
الحدأة
الفأس
الغابر
الْبَاقِي والغابر الْمَاضِي وَهُوَ من الأضداد
الحطم
الْكسر وَالدَّفْع قَالَ الشَّاعِر قد لفها اللَّيْل بسواق حطم لِأَن السَّائِق إِذا أزعجها فِي السّير تدافع بَعْضهَا على بعض
الركاب
الْمطِي وَإِنَّمَا سميت مَطِيَّة لِأَنَّهُ يركب مطاها والمطا الظّهْر

اسم الکتاب : تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم المؤلف : الحميدي، ابن أبي نصر    الجزء : 1  صفحة : 228
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست